اصيل
03-04-2010, 10:57 AM
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا إخواني وأخواتي أود اليوم أن أتحلى ببعض الجرأة وأطرح سؤال قد سمعته وموضوعا قد يعتبره البعض شيئا يشير إلى قلة الأدب لكن أنا هنا لن أعبر عن رأيي في الموضوع إلى بعض سماع آرائكم وأرجو المعذرة منكم إخواني وأخواتي على جرأتي التي قد تكون تطاولت عليكم حفظكم الله جميعا وأبقاكم في رعايته ولكن هنا أرجو أن تعتبروا السؤال مجرد تعبير عن وجهات النظر ولا أقصد به أناس معينيين.
السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو الآتي: لنفرض مثلا أن شخصا ما أراد خطبة فتاة ما فهل يجوز للشخص المتقدم طبعا مع موافقة الطرفين أشير هنا الى كلا الطرفين الزوج والزوجة إضافة إلى عائلاتهما فهل يجوز بعد الإتفاق بينهم جميعا أن يسمحوا للطرفين الشاب والفتاة بمكالمة بعضهم البعض سواء بالهاتف أو الإنترنت بقصد التعرف على شخصيات بعضهم البعض بقصد التعود ومعرفة هل يوجد هناك توافق بينهما أولا.؟ وهنا يكون الفرض قبل العقد ولنقل في فترة صدور التحاليل الطبية.
أرجو المعذرة منكم أخواتي وإخواني على هذه الجرأة والمسامحة والغفران إدا كان السؤال يعتبر خدشا في حياء كلا الطرفين وشكرا. (بكاء الفاقدين)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا إخواني وأخواتي أود اليوم أن أتحلى ببعض الجرأة وأطرح سؤال قد سمعته وموضوعا قد يعتبره البعض شيئا يشير إلى قلة الأدب لكن أنا هنا لن أعبر عن رأيي في الموضوع إلى بعض سماع آرائكم وأرجو المعذرة منكم إخواني وأخواتي على جرأتي التي قد تكون تطاولت عليكم حفظكم الله جميعا وأبقاكم في رعايته ولكن هنا أرجو أن تعتبروا السؤال مجرد تعبير عن وجهات النظر ولا أقصد به أناس معينيين.
السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو الآتي: لنفرض مثلا أن شخصا ما أراد خطبة فتاة ما فهل يجوز للشخص المتقدم طبعا مع موافقة الطرفين أشير هنا الى كلا الطرفين الزوج والزوجة إضافة إلى عائلاتهما فهل يجوز بعد الإتفاق بينهم جميعا أن يسمحوا للطرفين الشاب والفتاة بمكالمة بعضهم البعض سواء بالهاتف أو الإنترنت بقصد التعرف على شخصيات بعضهم البعض بقصد التعود ومعرفة هل يوجد هناك توافق بينهما أولا.؟ وهنا يكون الفرض قبل العقد ولنقل في فترة صدور التحاليل الطبية.
أرجو المعذرة منكم أخواتي وإخواني على هذه الجرأة والمسامحة والغفران إدا كان السؤال يعتبر خدشا في حياء كلا الطرفين وشكرا. (بكاء الفاقدين)