تويـوتا
11-05-2011, 04:16 PM
الشاعر عنترة العبسي ذات يوم وهو غاد إلى المقهى رأى ليلي تتمقل
عبر الزجاج لتنظر داخل دابة يقال لها في ذاك الزمان كامريٌ لان في السابق يعتقد أن الكامري
وحدها هي التي يصلح التفحيط والعياذ بالله بها ..
فكان بعض العرب في الجاهلية من المشاغبين يحبون هذه الدابه ..
الحاصل أن عنترة عرف أن ليلي تحب الكامري .. وخاصه العودي لم يعرف المأرخون لما تحب العودي
فلعل عنترة كتب أبيات يتمنى أنه لو يحصل ويشتري هذه الدابه لكي يتمشى بليلي بها ,,,
فقال في أبياته الشهيره::
(( أكسر أخر حرف من الشطر الثاني أكسر أبوه لو هو ماينكسر :) )
http://www.toyota4arab.com/upload/i/00007/qz66z6psol0m.jpg
0 شرح الأبيات )
يقول في 1- ماذا دهى العرب أصبحنا نرى من كل أطياف المجتمع من ينطل بدابته
فأصبح منظر غير حضاري فعنترة لا يحب التفحيط البته
2- يهتف بصوته وينادي الديار يقول ماذا جرى في شعبنا لا أمشي في زقاق أو شاري إلا وجلنط أو على أقل أرى أثار التفحيط .. يقول إلى متى ..!
3- هناء أنتقل من حال الوعض إلى حال الشغف فلق علم أن ليلي تحب الكامري ..
فيتمنى أنه يركبها في الكامري وذكر حيا من أحياء العرب في السابق ويقال لهالسلي وكان في مخرج 15
4- يقول أو في زقاق الزقاق أصغر من الشارع بفسخين وذكر أسم الزقاق وهو إلى يوما الحالي يذكر بأسمه أسم الشارع : مناير ويزيد عليه بعض العرب تدليعا له مناير والقلب حاير
وهو في السويدي إلى يوما الحالي مزدهر
5- يقول أني هويت أحياء الشمال لأن ليلي تحب الشمال وتحب الرومنسيه في شارع التحليه
7- يقول لايصح أنه يلام علي لاني توفرت فيني الموانع للوم
كامري ومعززي ليلي .. فلا يظن أبدا أني سوف ألام لي فعله أفعلها ..
هذا تاريخ عريق لسيارة الكامري .. ماتوقعت يوم من الأيام أني أجد غزل لهذه الدابه أيام عنترة العبسي ..
عبر الزجاج لتنظر داخل دابة يقال لها في ذاك الزمان كامريٌ لان في السابق يعتقد أن الكامري
وحدها هي التي يصلح التفحيط والعياذ بالله بها ..
فكان بعض العرب في الجاهلية من المشاغبين يحبون هذه الدابه ..
الحاصل أن عنترة عرف أن ليلي تحب الكامري .. وخاصه العودي لم يعرف المأرخون لما تحب العودي
فلعل عنترة كتب أبيات يتمنى أنه لو يحصل ويشتري هذه الدابه لكي يتمشى بليلي بها ,,,
فقال في أبياته الشهيره::
(( أكسر أخر حرف من الشطر الثاني أكسر أبوه لو هو ماينكسر :) )
http://www.toyota4arab.com/upload/i/00007/qz66z6psol0m.jpg
0 شرح الأبيات )
يقول في 1- ماذا دهى العرب أصبحنا نرى من كل أطياف المجتمع من ينطل بدابته
فأصبح منظر غير حضاري فعنترة لا يحب التفحيط البته
2- يهتف بصوته وينادي الديار يقول ماذا جرى في شعبنا لا أمشي في زقاق أو شاري إلا وجلنط أو على أقل أرى أثار التفحيط .. يقول إلى متى ..!
3- هناء أنتقل من حال الوعض إلى حال الشغف فلق علم أن ليلي تحب الكامري ..
فيتمنى أنه يركبها في الكامري وذكر حيا من أحياء العرب في السابق ويقال لهالسلي وكان في مخرج 15
4- يقول أو في زقاق الزقاق أصغر من الشارع بفسخين وذكر أسم الزقاق وهو إلى يوما الحالي يذكر بأسمه أسم الشارع : مناير ويزيد عليه بعض العرب تدليعا له مناير والقلب حاير
وهو في السويدي إلى يوما الحالي مزدهر
5- يقول أني هويت أحياء الشمال لأن ليلي تحب الشمال وتحب الرومنسيه في شارع التحليه
7- يقول لايصح أنه يلام علي لاني توفرت فيني الموانع للوم
كامري ومعززي ليلي .. فلا يظن أبدا أني سوف ألام لي فعله أفعلها ..
هذا تاريخ عريق لسيارة الكامري .. ماتوقعت يوم من الأيام أني أجد غزل لهذه الدابه أيام عنترة العبسي ..