حنين الاشواق
05-04-2012, 08:55 AM
http://www.elfagr.org/images/stories/Archive/may/Mido/2/61.jpg
تحقّق مجموعة طرازات ’هيونداي‘ الفاخرة والعصرية نجاحاً كبيراً حول العالم، وتلعب منطقة الشرق الأوسط دوراً أساسياً في قصّة النجاح هذه مع ارتفاع نسبة المبيعات في المنطقة خلال الربع الأول من 2012 بنسبة 28 بالمئة لترتفع عدد المركبات التي باعتها هيونداي إلى 81239 مركبة مقارنة بـ 63411 مركبة بيعت خلال ذات الفترة من العام الماضي
. ويعود الفضل الكبير في الشعبية المتنامية لمجموعة طرازات الشركة إلى التقدّم الكبير الذي أحرزته العلامة التجارية الكورية خلال السنوات القليلة الماضية من ناحيتي الجودة والاعتمادية واللتين انعكستا ضمن العنصر الأبرز المؤثّر بقرار الشراء وهو القيمة المتبقّية العالية.
ووفقاً للأرقام التي تم نشرها هذه السنة من قِبَل ’أي إل جي‘ (ALG)، المعيار الأبرز لقطاع السيارات في أميركا الشمالية والمرتبط بالقيمة المتبقّية وبيانات الاستهلاك، فقد تقدّمت ’هيونداي‘ على ’تويوتا‘، ’نيسان‘، ’فولكسفاغن‘ و’فورد‘ لتحتلّ المركز الثالث ضمن ترتيب ’أي إل جي‘ 2012 للقيمة المتبقّية للعلامات التجارية. وهذه المرّة الأولى التي تحرز فيها الشركة مكاناً ضمن الثلاثة الأوائل.
وتعكس القيمة المتبقّية للسيارة مدى قدرة احتفاظ طراز معيّن على قيمته مع مرور الوقت، وهو يُعتبَر مؤشّراً هاماً على قوّة العلامة التجارية. والهدف من وراء ’جوائز أي إل جي السنوية للقيمة المتبقّية 2012‘ تكريم العلامات التجارية الملتزمة بتحسين مستويات القيمة المتبقّية عبر توفير منتجات فائقة للعملاء. وفي فئة السيارات المدمجة، تربّع طراز ’إلنترا‘ الرشيق والعصري من ’هيونداي‘، والذي هو حالياً أيضاً ’سيارة العام في أميركا الشمالية‘، على رأس اللائحة مع أعلى قيمة متبقّية بين الطرازات الأخرى جميعها.
ومن الأمور البارزة الأخرى أيضاً كان أداء الطرازين الفاخرين من ’هيونداي‘، ’جنيسيس‘ و’سنتينيال‘، الذين عزّزا قدرة الشركة على انتاج سيارات وفق أعلى المعايير والمقاييس الممكنة. ففي فئة السيارات الفخمة، جاءت ’جنيسيس‘ في المركز الثاني متقدّمة على بعض أكثر الطرازات الأخرى منافسة مثل ’بي إم دبليو‘ الفئة الخامسة، ’مرسيدس بنز‘ الفئة ’إي‘ و’لكزس جي إس 350/460‘، بينما احتلّت ’سنتينيال‘ المركز الثالث في فئة السيارات الفخمة الراقية، متفوّقة على بعض السيارات البارزة مثل ’بي إم دبليو‘ الفئة السابعة، ’بورشه باناميرا‘ و’أودي أي8‘.
كما تم تقدير منتجات المصنّع الكوري أيضاً في واحد من أهم أسواق السيارات في العالم هذه السنة، حيث تم إدراج ’هيونداي‘ في مقدّمة تقرير الجودة السنوي المهم لدة مجلّة ’أوتو بيلد‘ (Auto Bild) الألمانية الرائدة. وهذه الجائزة المهمّة التي تغطّي نواحي أساسية مثل ملكية السيارة، جودة التصنيع، الكفالة والمعلومات المتعلّقة بالاستدعاء من الأسواق، قد شهدت تميّز ’هيونداي‘ في المنافسة أمام بعض أفضل السيارات القادمة من ألمانيا واليابان.
وتعليقاً على هذا، قال توم لي، المدير التنفيذي لشركة ’هيونداي الشرق الأوسط‘: "لم تكن ثقة العملاء بسيارات ’هيونداي‘ أعلى مما هي عليه اليوم، وذلك حسبما يظهر من خلال الجوائز التي حصلنا عليها حول العالم. وتُعدّ القيمة المتبقّية من أهم العوامل بالنسبة للعملاء عند شراء سيارة، ويمكن للعملاء في الشرق الأوسط أن يتأكّدوا عند شراء سيارة ’هيونداي‘ من أنهم يحصلون على واحدة تتوافق مع أعلى المعايير والمقاييس الممكنة الخاصة بالجودة والاعتمادية. ولا يوجد أي مكان يبرز هذا الأمر فيه بشكل جلي كما هو الحال مع طرازاتنا الفاخرة والتي تستحق الآن أن تكون من بين الأفضل في العالم."
تحقّق مجموعة طرازات ’هيونداي‘ الفاخرة والعصرية نجاحاً كبيراً حول العالم، وتلعب منطقة الشرق الأوسط دوراً أساسياً في قصّة النجاح هذه مع ارتفاع نسبة المبيعات في المنطقة خلال الربع الأول من 2012 بنسبة 28 بالمئة لترتفع عدد المركبات التي باعتها هيونداي إلى 81239 مركبة مقارنة بـ 63411 مركبة بيعت خلال ذات الفترة من العام الماضي
. ويعود الفضل الكبير في الشعبية المتنامية لمجموعة طرازات الشركة إلى التقدّم الكبير الذي أحرزته العلامة التجارية الكورية خلال السنوات القليلة الماضية من ناحيتي الجودة والاعتمادية واللتين انعكستا ضمن العنصر الأبرز المؤثّر بقرار الشراء وهو القيمة المتبقّية العالية.
ووفقاً للأرقام التي تم نشرها هذه السنة من قِبَل ’أي إل جي‘ (ALG)، المعيار الأبرز لقطاع السيارات في أميركا الشمالية والمرتبط بالقيمة المتبقّية وبيانات الاستهلاك، فقد تقدّمت ’هيونداي‘ على ’تويوتا‘، ’نيسان‘، ’فولكسفاغن‘ و’فورد‘ لتحتلّ المركز الثالث ضمن ترتيب ’أي إل جي‘ 2012 للقيمة المتبقّية للعلامات التجارية. وهذه المرّة الأولى التي تحرز فيها الشركة مكاناً ضمن الثلاثة الأوائل.
وتعكس القيمة المتبقّية للسيارة مدى قدرة احتفاظ طراز معيّن على قيمته مع مرور الوقت، وهو يُعتبَر مؤشّراً هاماً على قوّة العلامة التجارية. والهدف من وراء ’جوائز أي إل جي السنوية للقيمة المتبقّية 2012‘ تكريم العلامات التجارية الملتزمة بتحسين مستويات القيمة المتبقّية عبر توفير منتجات فائقة للعملاء. وفي فئة السيارات المدمجة، تربّع طراز ’إلنترا‘ الرشيق والعصري من ’هيونداي‘، والذي هو حالياً أيضاً ’سيارة العام في أميركا الشمالية‘، على رأس اللائحة مع أعلى قيمة متبقّية بين الطرازات الأخرى جميعها.
ومن الأمور البارزة الأخرى أيضاً كان أداء الطرازين الفاخرين من ’هيونداي‘، ’جنيسيس‘ و’سنتينيال‘، الذين عزّزا قدرة الشركة على انتاج سيارات وفق أعلى المعايير والمقاييس الممكنة. ففي فئة السيارات الفخمة، جاءت ’جنيسيس‘ في المركز الثاني متقدّمة على بعض أكثر الطرازات الأخرى منافسة مثل ’بي إم دبليو‘ الفئة الخامسة، ’مرسيدس بنز‘ الفئة ’إي‘ و’لكزس جي إس 350/460‘، بينما احتلّت ’سنتينيال‘ المركز الثالث في فئة السيارات الفخمة الراقية، متفوّقة على بعض السيارات البارزة مثل ’بي إم دبليو‘ الفئة السابعة، ’بورشه باناميرا‘ و’أودي أي8‘.
كما تم تقدير منتجات المصنّع الكوري أيضاً في واحد من أهم أسواق السيارات في العالم هذه السنة، حيث تم إدراج ’هيونداي‘ في مقدّمة تقرير الجودة السنوي المهم لدة مجلّة ’أوتو بيلد‘ (Auto Bild) الألمانية الرائدة. وهذه الجائزة المهمّة التي تغطّي نواحي أساسية مثل ملكية السيارة، جودة التصنيع، الكفالة والمعلومات المتعلّقة بالاستدعاء من الأسواق، قد شهدت تميّز ’هيونداي‘ في المنافسة أمام بعض أفضل السيارات القادمة من ألمانيا واليابان.
وتعليقاً على هذا، قال توم لي، المدير التنفيذي لشركة ’هيونداي الشرق الأوسط‘: "لم تكن ثقة العملاء بسيارات ’هيونداي‘ أعلى مما هي عليه اليوم، وذلك حسبما يظهر من خلال الجوائز التي حصلنا عليها حول العالم. وتُعدّ القيمة المتبقّية من أهم العوامل بالنسبة للعملاء عند شراء سيارة، ويمكن للعملاء في الشرق الأوسط أن يتأكّدوا عند شراء سيارة ’هيونداي‘ من أنهم يحصلون على واحدة تتوافق مع أعلى المعايير والمقاييس الممكنة الخاصة بالجودة والاعتمادية. ولا يوجد أي مكان يبرز هذا الأمر فيه بشكل جلي كما هو الحال مع طرازاتنا الفاخرة والتي تستحق الآن أن تكون من بين الأفضل في العالم."