حنين الاشواق
07-09-2012, 10:41 AM
بدأت أشهر الصيف تهل علينا وبدا يتجه الجميع إلى المصايف حيث تقطع السيارات مسافات طويلة.. وتزداد السخونة بمحرك السيارة لذا تبدأ دورة التبريد في العمل من أجل خفض هذه السخونة.. فكيف نحافظ علي دورة التبريد لضمان كفاءة عمل المحرك؟
أولا لابد أن نتعرف علي أهمية دورة التبريد بالمحرك وينبغي أن نعلم أن أقل من 30 % من القدرة المتولدة من حرق الوقود يمكن تحويلها الي طاقة حركية مفيدة بينما تتحول أكثر من 65% من الطاقة المتولدة من حريق الوقود الي طاقة حرارية جزء منها مباشر من خلال الانتقال الحراري بغرف الحريق بالمحرك والجزء الثاني عن طريق تحول مفاقيد الاحتكاك بين الأجزاء المتحركة، وجزء قليل من الطاقة المتولدة من حريق الوقود تتحول الي طاقة صوتية (الضوضاء المنبعثة من الحريق(.
وقد حرص مصمم السيارات علي التخلص من الحرارة الزائدة عن درجة حرارة التشغيل للمحافظة علي كفاءة عمل المحرك وعمر التشغيل لأجزائه وذلك من خلال دورة التبريد الخاصة بالمحرك والتي تعمل علي نقل الكم الحراري الزائد عن درجة التشغيل للهواء الجوي المحيط بالمحرك.
ويوجد نوعان أساسيان لدورات التبريد بالمحرك هما تبريد الهواء والماء.
ويصمم محرك تبريد الهواء بحيث يتبادل الحرارة الزائدة مباشرة مع الهواء الخارجي المحيط به وذلك عن طريق الانحدار الحراريبين درجة حرارة جسم المحرك ودرجة حرارة الهواء الملامس له. الي جانب المساحة السطحية لجسم المحرك الملامسة للهواء الجوي بحيث يمكن زيادة الكم الحراري.
ويزود جسم المحرك بزعانف تزداد مساحتها في المناطق مرتفعة الحرارةمثل غرف الحريق. ولكي تزداد كفاءة تبريد محرك الهواء زود بمروحة قوية لدفع الهواء خلال أجزاءه (البلور).
وسيلة وحيدة
وهناك العديد من السيارات الخاصة تعمل بتبريد الهواء الذي يعد الوسيلة المناسبة الوحيدة تقريبا مع تبريد محركات الدراجات البخارية والشاحنات التي تعمل في ظروف خاصة مثل الصحاري التي يندر بها الماء. كما أن محركات تبريد الهواء تتميز بعدم تعرض أجزائها (خاصة دورة التبريد) للصدأ نظرا لعدم استخدام سوائل للتبريد إلا أن لها بعض العيوب مثل ارتفاع مستوي الضوضاء المنبعثة من مروحةالتبريد (البلور) أكثر من التي تعمل بتبريد الماء لنفس القدرة حيث أن قميص التبريد في محركات تبريد الماء يساعد علي إخماد الضوضاء.
وتزداد درجة حرارة محركات تبريد الهواء عند العمل علي سرعات تحرك منخفضة نظرا لانخفاض كفاءة تبريد الهواء بها.
وللعناية بدورة التبريد لمحركات تبريد الهواء يجب إتباع الآتي:
تنظيف جسم المحرك من أثار تسرب الزيوت وبخاصة زعانف التبريد.
التأكد من شد سير مروحة التبريد وجودة حالته
التأكد من جودة و سلامة موجهات هواء التبريد وربطها بإحكام.
التأكد من صلاحية زيت المحرك وتغييره في الوقت المناسب حيث انه يتحمل جزءا كبيرا من حمل التبريد بمحركات تبريد الهواء.
الأكثر انتشارا
تعتبر محركات تبريد الماء من أكثر المحركات انتشارا فيجميع السيارات نظرا لسهولة التحكم بها واستقرار درجة حرارة التشغيل وتتكون دورةتبريد الماء من قميص التبريد (حيز مغلق مملوء بماء التبريد محيط بأجزاء المحرك) موصل بالمبادل الحراري (الرادياتير) ويعمل علي مبادلة درجة حرارة مياه التبريد مع الهواء الجوي..كما تزود دورة التبريد بمضخة لدفع سائل التبريد في الدائرة (من قميص التبريد الي الرادياتير)..ومروحة لدفع الهواء خلال الرادياتيروأجزاء المحرك للتبريد (تدار المروحة بواسطة سير يدار من المحرك أو تركب علي محرك كهربي يتم تشغيله من خلال مفتاح تحكم حسب درجة حرارة المحرك.
ومن خلال الخصائص الطبيعية لسائل التبريد (والخاصة بارتفاع السائل ذي درجات الحرارة العالية بأعلي قميص التبريد المحيط بالمحرك) يتم دفعه بواسطة المضخة الي الرادياتير ليحل محله سائل تبريد أقل منه في درجة الحرارة.
وبمرور السائل في الرادياتير يحدث التبادل الحراري مع الهواء المار به والمدفوع نتيجة لتحرك السيارة أو لدفعه بواسطة المروحة ثم يندفع السائل مرة أخري لأسفل قميص التبريد.. وهكذا.
وتعمل الترموستات التي تزود بها دورة تبري دالماء علي تغيير سائل التبريد عند انخفاض درجة حرارته (وذلك يعني بأنه أقل مندرجة حرارة التشغيل) ويعمل علي تحريكه داخل قميص التبريد دون المرور في الرادياتير للوصول لدرجة حرارة التشغيل في أقل زمن ممكن. ثم يبدأ في الفتح بشكل تدريجي للمحافظة علي درجة حرارة التشغيل.
ويعتقد العديد من الفنيين محدودي الخبرة بأن الترموستات موضوع لخدمة الدول الباردة فقط ويتم إزالتها مع أول صيانة وهذا خطأ يؤدي لفقدالكثير من الوقود اللازم لتسخين سائل دورة التبريد بالكامل عند كل بدء تشغيل. كما يصعب التحرك بالسيارة نتيجة لفقد القدرة الناجمة عن عدم وصول سائل التبريد لدرجة التشغيل.
ولذلك يجب فحص درجات حرارة تشغيل الترموستات حسب تعليمات المصنع فيما يخص بدء الفتح والفتح الكامل مع ضرورة تغييره عند الحاجة لضمان عمل المحرك بكفاءة في أقل مدة زمنية عند بدء التشغيل.
كما تزود دورة التبريد بغطاء خاص بالرادياتير وهو عبارة عن صمام ضغط مزدوج للتحكم في الضغط داخل مروحة التبريد. وعند ارتفاع درجة حرارة سائل التبريد يحافظ هذا الصمام علي الضغط بقيمة أعلي من الضغط الجوي فيؤدي ذلك الي رفع درجة حرارة الغليان مما يقلل من كمية سائل التبريد المتبخر وبالتالي يمنع ترسيب الأملاح بجدار دورةالتبريد.
http://up.mosw3a.com/files/11941.jpg (http://up.mosw3a.com/index.php?action=viewfile&id=11941)
وعند وصول الضغط بالدورة لقيمته المحددة بدرجة التشغيل المثلي (حسب تصميم السيارة يسمح غطاء المبرد بمرور الماء خارج دورة التبريد (قربه المياه) وعندتوقف السيارة يتكثف جزء من بخار الماء بدورة التبريد لانخفاض درجة الحرارة.
ولضمان عدم تطبيق الأنابيب الرقيقة بالمبرد نتيجة للفرق بين الضغط الجوي والضغط المنخفض بالدورة فان غطاءه يقوم بعملية الفتح العكسية ويسمح برجوع سائل التبريد من القربه الي دورة التبريد.. وهكذا.
خطأ بالغ
وينصح الخبراء بانه إذا لوحظ انخفاض في كمية سائل التبريد بدورته فلابد من فحص غطاء التبريد والتأكد من عمله بكفاءة. وألا يتم تغييره. حيث أن النقص في كمية سائل التبريد بالبخر قليل ولا يحتاج الي تزويد سوي مرة واحدة في العام وبكميات قليلة.
ولكن إذا اضطرتك الأمور لإضافة سائل التبريد فيجب التأكد من نوع هوعدم إضافة المياه العادية التي يؤدي تبخرها الي ترسيب الأملاح علي الأجزاءالداخلية لدورة التبريد وحدوث الصدأ مما يقلل كفاءة التبريد وتعطيل المحرك.
وكثيرا ما يضاف الماء العادي أثناء إجراء اي عمليات إصلاح بدورة التبريد وهذا خطأ يجب تجنبه..كما أنه إذا حدث صدأ وترسيبات للأملاح علي الدائرة الخاصة بدوره التبريد فيجب إزالتها علي الفور باستخدام المذيبات المعدة لهذا الغرض.. أو اللجوء لمراكز الصيانة التي تتوافر بها أجهزة إزالة الصدأ والتي تعمل علي دفع المياه وبعض المحاليل خلال دورة التبريد بضغط معين يضمن إزالة اي تراسيب للأملاح أو صدأ.
ولضمان المحافظة علي دورة التبريد وعمل المحرك يجب إتباع الآتي
التأكد من مستوي سائل التبريد وتزويده من نفس نوع السائل الموجود به أو نوع بجودته
استبدال سائل التبريد بآخر جديد كل ثلاث سنوات.
التأكد من شد سير مضخة التبريد بالقيمةالصحيحة.
التأكد من عمل مروحة التبريد الكهربية إن وجدت بشكل تلقائي مع ارتفاع درجة الحرارة ودورانها في الاتجاه الصحيح.
استبدال الترموستات بآخر جديد عند حدوث العطل به.
فحص غطاء الرادياتير والتأكد من كفاءة عمله عند الطرد والسحب
أولا لابد أن نتعرف علي أهمية دورة التبريد بالمحرك وينبغي أن نعلم أن أقل من 30 % من القدرة المتولدة من حرق الوقود يمكن تحويلها الي طاقة حركية مفيدة بينما تتحول أكثر من 65% من الطاقة المتولدة من حريق الوقود الي طاقة حرارية جزء منها مباشر من خلال الانتقال الحراري بغرف الحريق بالمحرك والجزء الثاني عن طريق تحول مفاقيد الاحتكاك بين الأجزاء المتحركة، وجزء قليل من الطاقة المتولدة من حريق الوقود تتحول الي طاقة صوتية (الضوضاء المنبعثة من الحريق(.
وقد حرص مصمم السيارات علي التخلص من الحرارة الزائدة عن درجة حرارة التشغيل للمحافظة علي كفاءة عمل المحرك وعمر التشغيل لأجزائه وذلك من خلال دورة التبريد الخاصة بالمحرك والتي تعمل علي نقل الكم الحراري الزائد عن درجة التشغيل للهواء الجوي المحيط بالمحرك.
ويوجد نوعان أساسيان لدورات التبريد بالمحرك هما تبريد الهواء والماء.
ويصمم محرك تبريد الهواء بحيث يتبادل الحرارة الزائدة مباشرة مع الهواء الخارجي المحيط به وذلك عن طريق الانحدار الحراريبين درجة حرارة جسم المحرك ودرجة حرارة الهواء الملامس له. الي جانب المساحة السطحية لجسم المحرك الملامسة للهواء الجوي بحيث يمكن زيادة الكم الحراري.
ويزود جسم المحرك بزعانف تزداد مساحتها في المناطق مرتفعة الحرارةمثل غرف الحريق. ولكي تزداد كفاءة تبريد محرك الهواء زود بمروحة قوية لدفع الهواء خلال أجزاءه (البلور).
وسيلة وحيدة
وهناك العديد من السيارات الخاصة تعمل بتبريد الهواء الذي يعد الوسيلة المناسبة الوحيدة تقريبا مع تبريد محركات الدراجات البخارية والشاحنات التي تعمل في ظروف خاصة مثل الصحاري التي يندر بها الماء. كما أن محركات تبريد الهواء تتميز بعدم تعرض أجزائها (خاصة دورة التبريد) للصدأ نظرا لعدم استخدام سوائل للتبريد إلا أن لها بعض العيوب مثل ارتفاع مستوي الضوضاء المنبعثة من مروحةالتبريد (البلور) أكثر من التي تعمل بتبريد الماء لنفس القدرة حيث أن قميص التبريد في محركات تبريد الماء يساعد علي إخماد الضوضاء.
وتزداد درجة حرارة محركات تبريد الهواء عند العمل علي سرعات تحرك منخفضة نظرا لانخفاض كفاءة تبريد الهواء بها.
وللعناية بدورة التبريد لمحركات تبريد الهواء يجب إتباع الآتي:
تنظيف جسم المحرك من أثار تسرب الزيوت وبخاصة زعانف التبريد.
التأكد من شد سير مروحة التبريد وجودة حالته
التأكد من جودة و سلامة موجهات هواء التبريد وربطها بإحكام.
التأكد من صلاحية زيت المحرك وتغييره في الوقت المناسب حيث انه يتحمل جزءا كبيرا من حمل التبريد بمحركات تبريد الهواء.
الأكثر انتشارا
تعتبر محركات تبريد الماء من أكثر المحركات انتشارا فيجميع السيارات نظرا لسهولة التحكم بها واستقرار درجة حرارة التشغيل وتتكون دورةتبريد الماء من قميص التبريد (حيز مغلق مملوء بماء التبريد محيط بأجزاء المحرك) موصل بالمبادل الحراري (الرادياتير) ويعمل علي مبادلة درجة حرارة مياه التبريد مع الهواء الجوي..كما تزود دورة التبريد بمضخة لدفع سائل التبريد في الدائرة (من قميص التبريد الي الرادياتير)..ومروحة لدفع الهواء خلال الرادياتيروأجزاء المحرك للتبريد (تدار المروحة بواسطة سير يدار من المحرك أو تركب علي محرك كهربي يتم تشغيله من خلال مفتاح تحكم حسب درجة حرارة المحرك.
ومن خلال الخصائص الطبيعية لسائل التبريد (والخاصة بارتفاع السائل ذي درجات الحرارة العالية بأعلي قميص التبريد المحيط بالمحرك) يتم دفعه بواسطة المضخة الي الرادياتير ليحل محله سائل تبريد أقل منه في درجة الحرارة.
وبمرور السائل في الرادياتير يحدث التبادل الحراري مع الهواء المار به والمدفوع نتيجة لتحرك السيارة أو لدفعه بواسطة المروحة ثم يندفع السائل مرة أخري لأسفل قميص التبريد.. وهكذا.
وتعمل الترموستات التي تزود بها دورة تبري دالماء علي تغيير سائل التبريد عند انخفاض درجة حرارته (وذلك يعني بأنه أقل مندرجة حرارة التشغيل) ويعمل علي تحريكه داخل قميص التبريد دون المرور في الرادياتير للوصول لدرجة حرارة التشغيل في أقل زمن ممكن. ثم يبدأ في الفتح بشكل تدريجي للمحافظة علي درجة حرارة التشغيل.
ويعتقد العديد من الفنيين محدودي الخبرة بأن الترموستات موضوع لخدمة الدول الباردة فقط ويتم إزالتها مع أول صيانة وهذا خطأ يؤدي لفقدالكثير من الوقود اللازم لتسخين سائل دورة التبريد بالكامل عند كل بدء تشغيل. كما يصعب التحرك بالسيارة نتيجة لفقد القدرة الناجمة عن عدم وصول سائل التبريد لدرجة التشغيل.
ولذلك يجب فحص درجات حرارة تشغيل الترموستات حسب تعليمات المصنع فيما يخص بدء الفتح والفتح الكامل مع ضرورة تغييره عند الحاجة لضمان عمل المحرك بكفاءة في أقل مدة زمنية عند بدء التشغيل.
كما تزود دورة التبريد بغطاء خاص بالرادياتير وهو عبارة عن صمام ضغط مزدوج للتحكم في الضغط داخل مروحة التبريد. وعند ارتفاع درجة حرارة سائل التبريد يحافظ هذا الصمام علي الضغط بقيمة أعلي من الضغط الجوي فيؤدي ذلك الي رفع درجة حرارة الغليان مما يقلل من كمية سائل التبريد المتبخر وبالتالي يمنع ترسيب الأملاح بجدار دورةالتبريد.
http://up.mosw3a.com/files/11941.jpg (http://up.mosw3a.com/index.php?action=viewfile&id=11941)
وعند وصول الضغط بالدورة لقيمته المحددة بدرجة التشغيل المثلي (حسب تصميم السيارة يسمح غطاء المبرد بمرور الماء خارج دورة التبريد (قربه المياه) وعندتوقف السيارة يتكثف جزء من بخار الماء بدورة التبريد لانخفاض درجة الحرارة.
ولضمان عدم تطبيق الأنابيب الرقيقة بالمبرد نتيجة للفرق بين الضغط الجوي والضغط المنخفض بالدورة فان غطاءه يقوم بعملية الفتح العكسية ويسمح برجوع سائل التبريد من القربه الي دورة التبريد.. وهكذا.
خطأ بالغ
وينصح الخبراء بانه إذا لوحظ انخفاض في كمية سائل التبريد بدورته فلابد من فحص غطاء التبريد والتأكد من عمله بكفاءة. وألا يتم تغييره. حيث أن النقص في كمية سائل التبريد بالبخر قليل ولا يحتاج الي تزويد سوي مرة واحدة في العام وبكميات قليلة.
ولكن إذا اضطرتك الأمور لإضافة سائل التبريد فيجب التأكد من نوع هوعدم إضافة المياه العادية التي يؤدي تبخرها الي ترسيب الأملاح علي الأجزاءالداخلية لدورة التبريد وحدوث الصدأ مما يقلل كفاءة التبريد وتعطيل المحرك.
وكثيرا ما يضاف الماء العادي أثناء إجراء اي عمليات إصلاح بدورة التبريد وهذا خطأ يجب تجنبه..كما أنه إذا حدث صدأ وترسيبات للأملاح علي الدائرة الخاصة بدوره التبريد فيجب إزالتها علي الفور باستخدام المذيبات المعدة لهذا الغرض.. أو اللجوء لمراكز الصيانة التي تتوافر بها أجهزة إزالة الصدأ والتي تعمل علي دفع المياه وبعض المحاليل خلال دورة التبريد بضغط معين يضمن إزالة اي تراسيب للأملاح أو صدأ.
ولضمان المحافظة علي دورة التبريد وعمل المحرك يجب إتباع الآتي
التأكد من مستوي سائل التبريد وتزويده من نفس نوع السائل الموجود به أو نوع بجودته
استبدال سائل التبريد بآخر جديد كل ثلاث سنوات.
التأكد من شد سير مضخة التبريد بالقيمةالصحيحة.
التأكد من عمل مروحة التبريد الكهربية إن وجدت بشكل تلقائي مع ارتفاع درجة الحرارة ودورانها في الاتجاه الصحيح.
استبدال الترموستات بآخر جديد عند حدوث العطل به.
فحص غطاء الرادياتير والتأكد من كفاءة عمله عند الطرد والسحب