تبارك رحمة الله
08-05-2012, 07:55 AM
بتعدد المنافسين وازدحام عالم السيارات بأعداد لا تحصى من السيارات الجديدة كل عام ، أصبح النمط أسرع كثيراً من أن تتاح الفرصة لتلك السيارات الجديدة أيا كانت ومقوماتها للنجاح أن تحفر بأظافرها الناعمة أيه علامات فى التاريخ .
http://mraah.com/up/uploads/13441532781.jpg (http://mraah.com/up/)
فست سنوات تقريباً من التطوير تتبعها ست أخرى فى محاولة لإثبات الذات ليست عادة بالفترة الكافية لتمنح تلك السيارات ما تحتاج إليه من كاريزما للفت أنظار العالم وسط هذا الحشد الضخم من التقنيات وأحصنة القوة .
ولكن بين هذا وذاك يظل البعض مؤمنا بالمعجزات ، ليس أملا فى أن تسقط عليه من السماء ، ولكن بإرادة أن يصنع معجزته الخاصة . فبخبرة مئة عام ورحلة شاقة استغرقت خمس سنوات لصقل تلك الخبرة ، مع حشد للموارد تخطى كافة الحواجز الرقمية الطبيعية ، تصير المعجزات مجرد مصباح لا يلزمك إلا كبسة زر فى لوحة عدادات ليضيء حاملاً اسم كولورادو .
على عكس ما قد يظن البعض عندما ينظر إلى كولورادو ، لابد أنها واحدة من تلك السيارات التى جاءت من عائلة تمتد ربما إلى عدة أجيال وتعود إلى منتصف القرن الماضى ، فتلك الشخصية القوية والمعرفة التقنية والهندسية التى تبرزها السيارة عبر كل انحناءه وكل خانة فى بطاقة تعريفها تجعلك ترى معرفة تساوى فى قيمتها عشرات السنوات .
ولكن فى الحقيقة لا تعود جذور كولورادو إلا لجيل وحيد بدأ رحلته عام 2004 واستمر لثماني سنوات يعمل بجد وسط فئة تعد الأشرس تنافسية بين عالم الشاحنات لتتخطى السيارة بجيل واحد حاجز النصف مليون شاحنة بيسر لتغرز أول حوافها فى صخور التاريخ لعالم السيارات .
ولان تلك الثمانى سنوات لم تكن لجنرال موتورز إلا رحلة وسط عالم الشاحنات المتوسطة للتعرف هذا القطاع جيداً وتطوير ما يلاءم احتياجاته ، فقد عملت الشركة فى نفس الوقت الذى تصارع فيه كولورادو منافسيها فى الخارج على تطوير الجيل الجديد منها ، والذى استغرق خمس سنوات كاملة من التطوير والاختبار وجاء نتاج لمشروع ضخم للغاية بقيمة تطوير إجمالية وصلت 2 مليار دولار وهو رقم عادة ما نسمعه فقط إذا ما كان مشروع التطوير يتعلق بسيارة فائقة الأداء .
فالهدف لكولورادو كان بسيط ، الجيل الثانى يريد أن يحتل المرتبة الأولى ..
فى رحلة شيفروليه كولورادو إلى البرازيل للحصول على تصميمها الجديد ، كانت كولورادو حريصة على مزج ما لديها من طموحات وقدرات متميزة بتلك الروح الخاصة لمدينة ساور باولو والتى يقع فيها مركز تصميمات جنرال موتورز الجنوب أمريكى والذى اشرف على إخراج ثلاثة نماذج تجريبية لكولورادو جابت جميع أنحاء العالم من استراليا ومروراً بالأرجنتين وحتى الوصول إلى تايلاند .
فالشخصية التصميمية والتى رسمتها كولورادو لنفسها كانت محددة الأهداف والملامح لدرجة جعلتها كلمات تحتضن بين حروفها كافة خطوط التصميم ، حيث بحثت كولورادو عن شخصية قوية تكسبها احترام ورهبة المنافسين إضافة إلى لمسة عصرية تبين ما لدى كولورادو من مقومات خاصة فى كافة قطاعات المنافسة .
ففى الأمام جاءت شيفروليه كولورادو بغطاء محرك مفتول العضلات يرتفع عن أقواس العجلات الأمامية بشكل ملحوظ فى إشارة إلى قوة المحرك ، وتستكمل الخطوط على جانبية رحلتها إلى المقدمة مروراً بالمصابيح كبيرة الحجم ذات التصميم الأنيق والتى ستزينها شبكة التهوية المزدوجة مع شعار شيفروليه البارز فى مقدمة السيارة الهجومية .
على الجانبين تمتد الخطوط من أقواس العجلات الكبيرة والتى تحتوى على عجلات بقياس 16 بوصة ، ومروراً بالأبواب ذات التصميم العملى وحتى صندوق التحميل الخلفى .
أما فى المؤخرة فتأتى كولورادو بتصميم خالي من الخطوط عملى الطابع لا يتخلل جدية طباعة إلا إضاءة الـ LED فى المصابيح الخلفية والتى تعطيها مظهر عصرى أنيق يميز كولورادو .
تأتى وراء شخصية كولورادو التصميمية العديد من المفاهيم التى ربما لا تكون واضحة للعين العادية إلا أن فريق تصميم السيارة قد عمل جاهداً على توفيرها ، فالتطعيمات الكرومية البسيطة التى تحيط ببعض الأجزاء الخارجية للسيارة يضعها فى مرتبة متقدمة فى جانبى الأناقة والرفاهية عن منافسيها .
كذلك حرصت شيفروليه على تصميم انحناءات السيارة كافة سواء على غطاء المحرك وعلى الأبواب لتعطى انعكاس طبيعي للضوء يريح العين ويجعل ألوان السيارة أكثر جاذبية .
تحتاج شيفروليه كولورادو إلى الكثير من القوة لتقوم بمهامها على أكمل وجه ، ولحسن حظ كولورادو فهى تنتمى إلى عائلة لطاما احترفت المنافسة فى عالم المحركات بشقية الاقتصادى والقوى ، وهو ما مكن كولورادو من الوصول إلى خيارات متميزة من المحركات تلبى كافة احتياجات عملائها .
فقد حصلت كولورادو على خيارين من المحركات المتميزة ، الأول هو الخيار الاقتصادى العملى سعة 2.4 لتر بقوة 150 حصان عند 5200 لفة فى الدقيقة وعزم يصل إلى 229 نيوتن . متر عند 4000 لفة فى الدقيقة ، وعلى الرغم من أداء هذا المحرك المتميز إلا انه يحقق معدل متوسط لاستهلاك الوقود يصل إلى 10.4 لتر لكل 100 كم .
الخيار الآخر فى محركات كولورادو هو المحرك الـ V6 الأكثر قوة والذى يمكنه تولى المهمات الصعبة بسعته اللترية البالغة 3.6 لتر وقوته الإجمالية التى تصل إلى 239 حصان إضافة إلى 329 نيوتن . متر من العزم ، وعلى الرغم من قوة هذا المحرك إلا انه وبفضل استخدام نظام تبديل توقيت فتح وغلق الصمامات يحقق المحرك أداء جيد فى استهلاك الوقود بمقدار 11.5 لتر لكل 100 كم .
ويتوفر المحركين بنواقل حركة تناسبهم شخصيتهم ، فالأول يجهز بناقل حركة يدوى من خمس سرعات يوفر سلاسة فى القيادة وتوفير فى استهلاك الوقود ، أما المحرك الثانى فيجهز بناقل حركة أوتوماتيكى سداسى السرعات .
وتعمل كولورادو بنظام تعليق للخدمة الشاقة يمكنه التعامل بكفاءة مع كافة الحمولات التى قد تضاف إلى السيارة أيا كانت الطرقات التى ستسلكها كولورادو لتوصيل تلك الحمولة ، حيث دعمت شيفروليه شاحنتها بنظام دفع رباعى متطور يمكنه التعامل مع الأسطح الوعرة حتى أثناء تحميل السيارة .
المقصورة والتجهيزاتتعتمد شيفروليه كولورادو على مقصورة متميزة تمزج بين سهولة الاستخدام والعملية بلمسات عصرية أنيقة تجعلها أكثر تميزاً من كونها مجرد شاحنة خدمية ، وهو ما ستثبته لك تجربة قيادة شيفروليه كولورادو بعد لحظات .
فبداية من عجلة القيادة الثلاثية ذات الوضعية المريحة والتى تتيح عدد ساعات للاستمتاع بكولورادو ، ومروراً بلوحة العدادات التلسكوبية الأنيقة والتى تعكس لمسة رياضية وعصرية رائعة داخل كولورادو ، وحتى الوصول إلى الأدوات الموزعة حول لوحة العدادات بشكل مدروس جيداً ليجعلها سهلة الاستخدام والوصول إليها طوال الوقت وأثناء القيادة دون أن تشتت السائق عن الطريق .
وتتوفر مقصورة كولورادو بباقة طويلة من التجهيزات التى تلبى كافة الاحتياجات فى تلك الفئة وأكثر ، بداية من النظام الترفيهي الذى يتوفر بسماعتين أو أربعة أو ست سماعات حسب التجهيز إضافة إلى وحدة صوتية تتضمن مشغل أقراص مدمجة وراديو .
وتتضمن التجهيزات كذلك بعض التجهيزات المساعدة كالمرايا الكهربائية ومثبت السرعة وسخان للشبورة على الزجاج الخلفى ومخدع أمامي للسائق ومقاعد قابلة للطى فى الخلف ، أما على جانب الأمام فتزود السيارة بنظام ايمبوليزر للحماية من السرقة ونظام الدخول إلى المقصورة دون استخدام المفتاح ( keyless entry ) إضافة إلى وسائد هوائية للسائق والراكب الامامى .
وتندمج تلك التجهيزات الداخلية بالمزيد من الإضافات الخارجية الهامة التى وفرتها شيفروليه كولرادو كقفل باب التحميل الخلفى ومصابيح الضباب الأمامية .
م
http://mraah.com/up/uploads/13441532781.jpg (http://mraah.com/up/)
فست سنوات تقريباً من التطوير تتبعها ست أخرى فى محاولة لإثبات الذات ليست عادة بالفترة الكافية لتمنح تلك السيارات ما تحتاج إليه من كاريزما للفت أنظار العالم وسط هذا الحشد الضخم من التقنيات وأحصنة القوة .
ولكن بين هذا وذاك يظل البعض مؤمنا بالمعجزات ، ليس أملا فى أن تسقط عليه من السماء ، ولكن بإرادة أن يصنع معجزته الخاصة . فبخبرة مئة عام ورحلة شاقة استغرقت خمس سنوات لصقل تلك الخبرة ، مع حشد للموارد تخطى كافة الحواجز الرقمية الطبيعية ، تصير المعجزات مجرد مصباح لا يلزمك إلا كبسة زر فى لوحة عدادات ليضيء حاملاً اسم كولورادو .
على عكس ما قد يظن البعض عندما ينظر إلى كولورادو ، لابد أنها واحدة من تلك السيارات التى جاءت من عائلة تمتد ربما إلى عدة أجيال وتعود إلى منتصف القرن الماضى ، فتلك الشخصية القوية والمعرفة التقنية والهندسية التى تبرزها السيارة عبر كل انحناءه وكل خانة فى بطاقة تعريفها تجعلك ترى معرفة تساوى فى قيمتها عشرات السنوات .
ولكن فى الحقيقة لا تعود جذور كولورادو إلا لجيل وحيد بدأ رحلته عام 2004 واستمر لثماني سنوات يعمل بجد وسط فئة تعد الأشرس تنافسية بين عالم الشاحنات لتتخطى السيارة بجيل واحد حاجز النصف مليون شاحنة بيسر لتغرز أول حوافها فى صخور التاريخ لعالم السيارات .
ولان تلك الثمانى سنوات لم تكن لجنرال موتورز إلا رحلة وسط عالم الشاحنات المتوسطة للتعرف هذا القطاع جيداً وتطوير ما يلاءم احتياجاته ، فقد عملت الشركة فى نفس الوقت الذى تصارع فيه كولورادو منافسيها فى الخارج على تطوير الجيل الجديد منها ، والذى استغرق خمس سنوات كاملة من التطوير والاختبار وجاء نتاج لمشروع ضخم للغاية بقيمة تطوير إجمالية وصلت 2 مليار دولار وهو رقم عادة ما نسمعه فقط إذا ما كان مشروع التطوير يتعلق بسيارة فائقة الأداء .
فالهدف لكولورادو كان بسيط ، الجيل الثانى يريد أن يحتل المرتبة الأولى ..
فى رحلة شيفروليه كولورادو إلى البرازيل للحصول على تصميمها الجديد ، كانت كولورادو حريصة على مزج ما لديها من طموحات وقدرات متميزة بتلك الروح الخاصة لمدينة ساور باولو والتى يقع فيها مركز تصميمات جنرال موتورز الجنوب أمريكى والذى اشرف على إخراج ثلاثة نماذج تجريبية لكولورادو جابت جميع أنحاء العالم من استراليا ومروراً بالأرجنتين وحتى الوصول إلى تايلاند .
فالشخصية التصميمية والتى رسمتها كولورادو لنفسها كانت محددة الأهداف والملامح لدرجة جعلتها كلمات تحتضن بين حروفها كافة خطوط التصميم ، حيث بحثت كولورادو عن شخصية قوية تكسبها احترام ورهبة المنافسين إضافة إلى لمسة عصرية تبين ما لدى كولورادو من مقومات خاصة فى كافة قطاعات المنافسة .
ففى الأمام جاءت شيفروليه كولورادو بغطاء محرك مفتول العضلات يرتفع عن أقواس العجلات الأمامية بشكل ملحوظ فى إشارة إلى قوة المحرك ، وتستكمل الخطوط على جانبية رحلتها إلى المقدمة مروراً بالمصابيح كبيرة الحجم ذات التصميم الأنيق والتى ستزينها شبكة التهوية المزدوجة مع شعار شيفروليه البارز فى مقدمة السيارة الهجومية .
على الجانبين تمتد الخطوط من أقواس العجلات الكبيرة والتى تحتوى على عجلات بقياس 16 بوصة ، ومروراً بالأبواب ذات التصميم العملى وحتى صندوق التحميل الخلفى .
أما فى المؤخرة فتأتى كولورادو بتصميم خالي من الخطوط عملى الطابع لا يتخلل جدية طباعة إلا إضاءة الـ LED فى المصابيح الخلفية والتى تعطيها مظهر عصرى أنيق يميز كولورادو .
تأتى وراء شخصية كولورادو التصميمية العديد من المفاهيم التى ربما لا تكون واضحة للعين العادية إلا أن فريق تصميم السيارة قد عمل جاهداً على توفيرها ، فالتطعيمات الكرومية البسيطة التى تحيط ببعض الأجزاء الخارجية للسيارة يضعها فى مرتبة متقدمة فى جانبى الأناقة والرفاهية عن منافسيها .
كذلك حرصت شيفروليه على تصميم انحناءات السيارة كافة سواء على غطاء المحرك وعلى الأبواب لتعطى انعكاس طبيعي للضوء يريح العين ويجعل ألوان السيارة أكثر جاذبية .
تحتاج شيفروليه كولورادو إلى الكثير من القوة لتقوم بمهامها على أكمل وجه ، ولحسن حظ كولورادو فهى تنتمى إلى عائلة لطاما احترفت المنافسة فى عالم المحركات بشقية الاقتصادى والقوى ، وهو ما مكن كولورادو من الوصول إلى خيارات متميزة من المحركات تلبى كافة احتياجات عملائها .
فقد حصلت كولورادو على خيارين من المحركات المتميزة ، الأول هو الخيار الاقتصادى العملى سعة 2.4 لتر بقوة 150 حصان عند 5200 لفة فى الدقيقة وعزم يصل إلى 229 نيوتن . متر عند 4000 لفة فى الدقيقة ، وعلى الرغم من أداء هذا المحرك المتميز إلا انه يحقق معدل متوسط لاستهلاك الوقود يصل إلى 10.4 لتر لكل 100 كم .
الخيار الآخر فى محركات كولورادو هو المحرك الـ V6 الأكثر قوة والذى يمكنه تولى المهمات الصعبة بسعته اللترية البالغة 3.6 لتر وقوته الإجمالية التى تصل إلى 239 حصان إضافة إلى 329 نيوتن . متر من العزم ، وعلى الرغم من قوة هذا المحرك إلا انه وبفضل استخدام نظام تبديل توقيت فتح وغلق الصمامات يحقق المحرك أداء جيد فى استهلاك الوقود بمقدار 11.5 لتر لكل 100 كم .
ويتوفر المحركين بنواقل حركة تناسبهم شخصيتهم ، فالأول يجهز بناقل حركة يدوى من خمس سرعات يوفر سلاسة فى القيادة وتوفير فى استهلاك الوقود ، أما المحرك الثانى فيجهز بناقل حركة أوتوماتيكى سداسى السرعات .
وتعمل كولورادو بنظام تعليق للخدمة الشاقة يمكنه التعامل بكفاءة مع كافة الحمولات التى قد تضاف إلى السيارة أيا كانت الطرقات التى ستسلكها كولورادو لتوصيل تلك الحمولة ، حيث دعمت شيفروليه شاحنتها بنظام دفع رباعى متطور يمكنه التعامل مع الأسطح الوعرة حتى أثناء تحميل السيارة .
المقصورة والتجهيزاتتعتمد شيفروليه كولورادو على مقصورة متميزة تمزج بين سهولة الاستخدام والعملية بلمسات عصرية أنيقة تجعلها أكثر تميزاً من كونها مجرد شاحنة خدمية ، وهو ما ستثبته لك تجربة قيادة شيفروليه كولورادو بعد لحظات .
فبداية من عجلة القيادة الثلاثية ذات الوضعية المريحة والتى تتيح عدد ساعات للاستمتاع بكولورادو ، ومروراً بلوحة العدادات التلسكوبية الأنيقة والتى تعكس لمسة رياضية وعصرية رائعة داخل كولورادو ، وحتى الوصول إلى الأدوات الموزعة حول لوحة العدادات بشكل مدروس جيداً ليجعلها سهلة الاستخدام والوصول إليها طوال الوقت وأثناء القيادة دون أن تشتت السائق عن الطريق .
وتتوفر مقصورة كولورادو بباقة طويلة من التجهيزات التى تلبى كافة الاحتياجات فى تلك الفئة وأكثر ، بداية من النظام الترفيهي الذى يتوفر بسماعتين أو أربعة أو ست سماعات حسب التجهيز إضافة إلى وحدة صوتية تتضمن مشغل أقراص مدمجة وراديو .
وتتضمن التجهيزات كذلك بعض التجهيزات المساعدة كالمرايا الكهربائية ومثبت السرعة وسخان للشبورة على الزجاج الخلفى ومخدع أمامي للسائق ومقاعد قابلة للطى فى الخلف ، أما على جانب الأمام فتزود السيارة بنظام ايمبوليزر للحماية من السرقة ونظام الدخول إلى المقصورة دون استخدام المفتاح ( keyless entry ) إضافة إلى وسائد هوائية للسائق والراكب الامامى .
وتندمج تلك التجهيزات الداخلية بالمزيد من الإضافات الخارجية الهامة التى وفرتها شيفروليه كولرادو كقفل باب التحميل الخلفى ومصابيح الضباب الأمامية .
م