ندى الورد
10-16-2012, 09:18 AM
http://www.mraah.com/up/uploads/eeb3d39492.jpg (http://www.mraah.com/up)
مع ما نشهده اليوم من تزايد في الاهتمام بما قد يشتّت انتباه السائقين أثناء القيادة، يعمل المهندسون في مختبرات فورد للأبحاث والابتكار على تطوير الأدوات التي تساعد السائقين في الحفاظ على تركيزهم في الظروف الضاغطة من خلال إدارة الاتصالات الواردة بصورة ذكية، حيث يمكن استخدام مدخلات التحكم وبيانات المجسات وظروف الطريق والمعلومات البيومترية المسجلة، مثل معدل نبضات قلب السائق والتنفس، لتقدير حجم الأعباء التي يتعرض لها أثناء القيادة وفي المساعدة على التحكم في بعض الخصائص في الظروف الضاغطة.
ويمكن استخدام البيانات الصادرة عن أنظمة المجسات الخاصة بتقنيات مساعدة السائقين في تحديد حجم الأعباء والمتطلبات الخارجية التي يتعرض لها السائق في كافة الأوقات، بما يتضمن تلك المتعلقة منها بالحركة المرورية وظروف الطريق. وعلاوة على ذلك، تواصل فورد أبحاثها في مجال تطبيقات الصحة من خلال تطوير تقنيات المقعد وحزام الأمان والمقود البيومترية التي تراقب حالة السائق وتساهم في قياس وضعه الصحي بدقة.
مع ما نشهده اليوم من تزايد في الاهتمام بما قد يشتّت انتباه السائقين أثناء القيادة، يعمل المهندسون في مختبرات فورد للأبحاث والابتكار على تطوير الأدوات التي تساعد السائقين في الحفاظ على تركيزهم في الظروف الضاغطة من خلال إدارة الاتصالات الواردة بصورة ذكية، حيث يمكن استخدام مدخلات التحكم وبيانات المجسات وظروف الطريق والمعلومات البيومترية المسجلة، مثل معدل نبضات قلب السائق والتنفس، لتقدير حجم الأعباء التي يتعرض لها أثناء القيادة وفي المساعدة على التحكم في بعض الخصائص في الظروف الضاغطة.
ويمكن استخدام البيانات الصادرة عن أنظمة المجسات الخاصة بتقنيات مساعدة السائقين في تحديد حجم الأعباء والمتطلبات الخارجية التي يتعرض لها السائق في كافة الأوقات، بما يتضمن تلك المتعلقة منها بالحركة المرورية وظروف الطريق. وعلاوة على ذلك، تواصل فورد أبحاثها في مجال تطبيقات الصحة من خلال تطوير تقنيات المقعد وحزام الأمان والمقود البيومترية التي تراقب حالة السائق وتساهم في قياس وضعه الصحي بدقة.