عاشق السيارات
11-22-2012, 04:47 PM
«كاديلاك دي تي اس»
http://up.mosw3a.com/files/32192.jpg
«كاديلاك دي تي اس»
أصبحت السيارة «كاديلاك دي تي اس»، التي يستخدمها رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الحالي بارك أوباما، من العلامات البارزة في عالم تصنيع السيارات نظراً لما تحتويه على مجموعة من التقنيات العالية وتكنولوجيا العصر لا تتوافر في أي من الطرازات الأخرى.
وكانت شركة جنرال موتورز قد زودت طراز «كاديلاك دي تي اس» بدروع تبلغ سمكها أكثر من 12 سنتيمتر في أجزاء عديدة منها، وأكثر من 20 سنتيمتر في الأماكن الحساسة مثل الأبواب، كما أن الكابينة الداخلية معزولة تمامًا عن الخارج لحماية الرئيس في حال وقوع أي هجوم كيميائي على سيارته.
وفي حال تعرض السيارة لأي هجوم بأي نوع من الأسلحة فإن الكابينة تقفل تلقائيًا ولا يستطيع أحد فتحها على الإطلاق، أما جسم السيارة فهو مصنوع من الفولاذ والألمنيوم والتيتانيوم والسيراميك، وذلك لصد الصواريخ والقنابل، وبها أيضاً خزان وقود مصفح معالج ضد الانفجار، وحجرة قيادة مزودة بمركز اتصالات, ونظام «GPS»، أما إطارات السيارة فهي من نوع «RHS» ويبلغ قطرها 19.5 بوصة، وهى مؤهلة لمقاومة الثقوب، والهرب حتى عند تمزقها.
كما يوجد في السيارة تزويدات خاصة مثل بندقية من نوع بامب أكشن، ومدفع غازي وكاميرات رؤية مسائية، ومعدن سمكه خمس بوصة لمنع تفجير السيارة من أسفل، بالإضافة إلى تقنية «واي فاي» وتليفون ستالايت وخط مباشر بنائب الرئيس والبنتاجون، ونافذة السيارة معدة خصيصا لتحمل الرصاص الكثيف وتفتح ثلاث بوصات وتستخدم للحاجة فقط، أما سائق السيارة فهو مدرب من «CIA» لمواجهة أصعب حالات القيادة أثناء الهجمات.
من جهة أخرى عفا باراك اوباما "رمزياً" الاربعاء عن ديكين روميين عشية هذا العيد الذي يستهلك خلاله الاميركيون 45 مليون من هذه الطيور.
وقال اوباما امام صحافيي البيت الأبيض بمناسبة عيد الشكر "يبدو ان الحياة مبنية على فرص ثانية. وانا اوافق على ذلك كليا". وقد فاز اوباما بولاية ثانية من اربع سنوات في البيت الابيض خلال انتخابات السادس من نوفمبر.
واشار الرئيس الى ان الديكين الروميين يحملان اسمي "كوبلر" و"غوبلر" وقد تم اختيارهما من خلال عملية تصويت عبر الانترنت مشددا على ان "الاميركيين صوتوا وهذان الطيران يتقدمان الى الامام" في اشارة الى شعاره خلال الحملة الانتخابية "الى الامام".
وهذا التقليد معتمد في البيت الابيض منذ عهد الرئيس جون كينيدي. وقد عفا الرئيس اوباما عن الديكين الروميين بحضور ابنتيه ساشا وماليا.
وعيد الشكر هي من اهم الأعياد الاميركية. وهو يعود الى سنوات الاستيطان الأولى لأراضي الولايات المتحدة الحالية في 1620 عندما اراد الأوروبيون الذين انتقلوا حديثا الى هذه المنطقة شكر الرب على وفرة المحاصيل والمساعدة المقدمة من قبل الهنود.
ويشكل هذا العيد بالنسبة للكثير من الاميركيين الفرصة السنوية الوحيدة لإجتماع العائلة حول قائمة طعام لا تتغير: ديك رومي محشو وتورتة باليقطين وخبز الذرة.
وبعدما عفا عنهما باراك اوباما سيمضي الديكان الروميان البالغ وزن كل واحد منهما 19 كيلوغراما بقية حياتهما في حدائق ماونت فيرنون وهي دارة الرئيس الأول للولايات المتحدة جورج واشنطن جنوب العاصمة الفدرالية التي تحمل اسمه.
http://up.mosw3a.com/files/32192.jpg
«كاديلاك دي تي اس»
أصبحت السيارة «كاديلاك دي تي اس»، التي يستخدمها رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الحالي بارك أوباما، من العلامات البارزة في عالم تصنيع السيارات نظراً لما تحتويه على مجموعة من التقنيات العالية وتكنولوجيا العصر لا تتوافر في أي من الطرازات الأخرى.
وكانت شركة جنرال موتورز قد زودت طراز «كاديلاك دي تي اس» بدروع تبلغ سمكها أكثر من 12 سنتيمتر في أجزاء عديدة منها، وأكثر من 20 سنتيمتر في الأماكن الحساسة مثل الأبواب، كما أن الكابينة الداخلية معزولة تمامًا عن الخارج لحماية الرئيس في حال وقوع أي هجوم كيميائي على سيارته.
وفي حال تعرض السيارة لأي هجوم بأي نوع من الأسلحة فإن الكابينة تقفل تلقائيًا ولا يستطيع أحد فتحها على الإطلاق، أما جسم السيارة فهو مصنوع من الفولاذ والألمنيوم والتيتانيوم والسيراميك، وذلك لصد الصواريخ والقنابل، وبها أيضاً خزان وقود مصفح معالج ضد الانفجار، وحجرة قيادة مزودة بمركز اتصالات, ونظام «GPS»، أما إطارات السيارة فهي من نوع «RHS» ويبلغ قطرها 19.5 بوصة، وهى مؤهلة لمقاومة الثقوب، والهرب حتى عند تمزقها.
كما يوجد في السيارة تزويدات خاصة مثل بندقية من نوع بامب أكشن، ومدفع غازي وكاميرات رؤية مسائية، ومعدن سمكه خمس بوصة لمنع تفجير السيارة من أسفل، بالإضافة إلى تقنية «واي فاي» وتليفون ستالايت وخط مباشر بنائب الرئيس والبنتاجون، ونافذة السيارة معدة خصيصا لتحمل الرصاص الكثيف وتفتح ثلاث بوصات وتستخدم للحاجة فقط، أما سائق السيارة فهو مدرب من «CIA» لمواجهة أصعب حالات القيادة أثناء الهجمات.
من جهة أخرى عفا باراك اوباما "رمزياً" الاربعاء عن ديكين روميين عشية هذا العيد الذي يستهلك خلاله الاميركيون 45 مليون من هذه الطيور.
وقال اوباما امام صحافيي البيت الأبيض بمناسبة عيد الشكر "يبدو ان الحياة مبنية على فرص ثانية. وانا اوافق على ذلك كليا". وقد فاز اوباما بولاية ثانية من اربع سنوات في البيت الابيض خلال انتخابات السادس من نوفمبر.
واشار الرئيس الى ان الديكين الروميين يحملان اسمي "كوبلر" و"غوبلر" وقد تم اختيارهما من خلال عملية تصويت عبر الانترنت مشددا على ان "الاميركيين صوتوا وهذان الطيران يتقدمان الى الامام" في اشارة الى شعاره خلال الحملة الانتخابية "الى الامام".
وهذا التقليد معتمد في البيت الابيض منذ عهد الرئيس جون كينيدي. وقد عفا الرئيس اوباما عن الديكين الروميين بحضور ابنتيه ساشا وماليا.
وعيد الشكر هي من اهم الأعياد الاميركية. وهو يعود الى سنوات الاستيطان الأولى لأراضي الولايات المتحدة الحالية في 1620 عندما اراد الأوروبيون الذين انتقلوا حديثا الى هذه المنطقة شكر الرب على وفرة المحاصيل والمساعدة المقدمة من قبل الهنود.
ويشكل هذا العيد بالنسبة للكثير من الاميركيين الفرصة السنوية الوحيدة لإجتماع العائلة حول قائمة طعام لا تتغير: ديك رومي محشو وتورتة باليقطين وخبز الذرة.
وبعدما عفا عنهما باراك اوباما سيمضي الديكان الروميان البالغ وزن كل واحد منهما 19 كيلوغراما بقية حياتهما في حدائق ماونت فيرنون وهي دارة الرئيس الأول للولايات المتحدة جورج واشنطن جنوب العاصمة الفدرالية التي تحمل اسمه.