عطر الحب
11-22-2010, 03:45 PM
تعود فورد لتشارك في "أسبوع جيتكس للتقنية 2010" في شهر أكتوبر وذلك للعام الثالث على التوالي، بصفتها شركة السيارات الرسمية لأكبر حدث تشهده المنطقة في مجال تقنيات المعلومات والاتصالات، حيث ستقوم هذا العام بتقديم تقنية "ماي فورد تاتش" (MyFord Touch™) في سابقة من نوعها على مستوى القطاع.
وتنطلق هذه التقنية الرائدة مع سيارة فورد إيدج 2011 الجديدة، السيارة الرسمية لأسبوع جيتكس للتقنية هذا العام، والتي تقوم بإطلالتها الأولى في المنطقة خلال الحدث المستمر من 17-21 أكتوبر 2010 في "مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض".
وتأتي تقنية "ماي فورد تاتش" القائمة على نظام "سينك" (SYNC®)، لتعيد صياغة الطريقة التي يتفاعل فيها السائق مع السيارة، لتستبدل العديد من الأزرار، والمقابض، والعدادات التقليدية، بشاشات الكريستال السائل (LCD) التي تتميز بالوضوح العالي والألوان المتعددة، وبأزرار تعمل بخمسة طرق مختلفة. ويمكن تخصيص هذه الشاشات لعرض المعلومات المهمة لكل سائق بنقرة زر بسيطة، أو أمر صوتي أو بلمسة على الشاشة.
وفي هذا السياق، قال ثيو بينسن، المدير الإقليمي للتسويق والمنتجات في فورد الشرق الأوسط: "يسعدنا أن نشارك في ’أسبوع جيتكس للتقنية‘ لنقدم مرة أخرى تقنية ’ماي فورد تاتش‘ الجديدة والمبتكرة من فورد، والتي تبشر بطريقة أكثر ذكاءً وأماناً وبساطة لتفاعل السائقين مع تقنيات السيارة، وأنماط حياتهم الرقمية. وبفضل مكانته المتميزة على مستوى المنطقة، يشكل ’جيتكس‘ دون شك المنصة المثالية لإطلاق هذه التقنية الجديدة".
وأضاف بينسن: "تأتي تقنية ’ماي فورد تاتش‘ لتمهد الطريق أمام الجيل القادم من تجربة قيادة المركبة للعملاء في مختلف أنحاء المنطقة، حيث أنها تهدف إلى مواجهة الكم الهائل من المعلومات، وتنتقل بالمعدات الداخلية في المركبة إلى مصاف الإلكترونيات الشخصية الرائجة مثل أجهزة الكمبيوتر المحمول، والهاتف المتحرك، والكاميرات الرقمية ومشغلات ملفات ’إم بي 3‘. وإننا نتطلع لاستعراض هذه الميزة الجديدة والمشوقة التي ستنطلق للمرة الأولى على سيارة الكروسوفر الجديدة إيدج 2011".
من جانبها، قالت تريكسي لوه، نائب أول رئيس مركز دبي التجاري العالمي: "يسعدنا في الوقت الذي نحتفي فيه بالذكرى السنوية الثلاثين لـ’أسبوع جيتكس للتقنية‘، أن نرحب مجدداً بشركة فورد للسيارات كشريك لنا في هذا الحدث الرائد والأبرز في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات في الشرق الأوسط وأفريقيا، والذي يشكل شريكاً مثالياً لفورد لكي تستعرض أحدث ما توصلت إليه من ابتكارات لهواة وعشاق السيارات حول العالم. وتأتي التقنية الحديثة المدمجة في سيارة فورد إيدج 2011 لتعكس بوضوح رؤية ’جيتكس‘ الطموحة للابتكار، والتزامه المتواصل تجاه الجودة الفائقة التي حرصنا على تقديمها خلال العقود الثلاثة الماضية".
وتنطلق سيارة فورد إيدج 2011، السيارة الرسمية لأسبوع جيتكس للتقنية 2010، للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط من منصة فورد داخل قاعة الشيخ سعيد. وكانت مركبة فورد كروسوفر متعددة الاستخدامات، والتي تخطت مبيعاتها العالمية عتبة 400 ألف مركبة مؤخراً، قد شهدت لمسات تحديث كبيرة تشمل إعادة التصميم الخارجي، والمواد المحسنة، ومهارة التصنيع في المقصورة الداخلية، والتقنيات الحصرية في فئتها، بما فيها "ماي فورد تاتش"، وأداء رائد على مستوى فئتها.
وتضم تقنية "ماي فورد تاتش" المزايا المعروفة لأبرز واجهات الإلكترونيات الاستهلاكية، بما فيها مشغلات ملفات "إم بي 3" والهواتف المتحركة، إضافة إلى الجيل الجديد من نظام "سينك" الحائز على الجوائز.
واختتم بينسن: "ستلعب تقنية ’ماي فورد تاتش‘ دوراً محورياً في إعادة صياغة الواجهة الداخلية في السيارة، لتعكس الطريقة التي يتفاعل فيها العملاء مع غالبية الأجهزة في حياتهم، باستخدام الأزرار الحساسة للمس، والشاشات التي تعمل باللمس، وأدوات التحكم على المقود والتعرف على الصوت. ونحن نتطلع إلى تقديم هذه التقنيات في المنطقة، كما أننا على ثقة من أن هذا النظام الجديد سيحظى بشعبية واسعة كالتي حققها نظام ’سينك‘".
وتنطلق هذه التقنية الرائدة مع سيارة فورد إيدج 2011 الجديدة، السيارة الرسمية لأسبوع جيتكس للتقنية هذا العام، والتي تقوم بإطلالتها الأولى في المنطقة خلال الحدث المستمر من 17-21 أكتوبر 2010 في "مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض".
وتأتي تقنية "ماي فورد تاتش" القائمة على نظام "سينك" (SYNC®)، لتعيد صياغة الطريقة التي يتفاعل فيها السائق مع السيارة، لتستبدل العديد من الأزرار، والمقابض، والعدادات التقليدية، بشاشات الكريستال السائل (LCD) التي تتميز بالوضوح العالي والألوان المتعددة، وبأزرار تعمل بخمسة طرق مختلفة. ويمكن تخصيص هذه الشاشات لعرض المعلومات المهمة لكل سائق بنقرة زر بسيطة، أو أمر صوتي أو بلمسة على الشاشة.
وفي هذا السياق، قال ثيو بينسن، المدير الإقليمي للتسويق والمنتجات في فورد الشرق الأوسط: "يسعدنا أن نشارك في ’أسبوع جيتكس للتقنية‘ لنقدم مرة أخرى تقنية ’ماي فورد تاتش‘ الجديدة والمبتكرة من فورد، والتي تبشر بطريقة أكثر ذكاءً وأماناً وبساطة لتفاعل السائقين مع تقنيات السيارة، وأنماط حياتهم الرقمية. وبفضل مكانته المتميزة على مستوى المنطقة، يشكل ’جيتكس‘ دون شك المنصة المثالية لإطلاق هذه التقنية الجديدة".
وأضاف بينسن: "تأتي تقنية ’ماي فورد تاتش‘ لتمهد الطريق أمام الجيل القادم من تجربة قيادة المركبة للعملاء في مختلف أنحاء المنطقة، حيث أنها تهدف إلى مواجهة الكم الهائل من المعلومات، وتنتقل بالمعدات الداخلية في المركبة إلى مصاف الإلكترونيات الشخصية الرائجة مثل أجهزة الكمبيوتر المحمول، والهاتف المتحرك، والكاميرات الرقمية ومشغلات ملفات ’إم بي 3‘. وإننا نتطلع لاستعراض هذه الميزة الجديدة والمشوقة التي ستنطلق للمرة الأولى على سيارة الكروسوفر الجديدة إيدج 2011".
من جانبها، قالت تريكسي لوه، نائب أول رئيس مركز دبي التجاري العالمي: "يسعدنا في الوقت الذي نحتفي فيه بالذكرى السنوية الثلاثين لـ’أسبوع جيتكس للتقنية‘، أن نرحب مجدداً بشركة فورد للسيارات كشريك لنا في هذا الحدث الرائد والأبرز في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات في الشرق الأوسط وأفريقيا، والذي يشكل شريكاً مثالياً لفورد لكي تستعرض أحدث ما توصلت إليه من ابتكارات لهواة وعشاق السيارات حول العالم. وتأتي التقنية الحديثة المدمجة في سيارة فورد إيدج 2011 لتعكس بوضوح رؤية ’جيتكس‘ الطموحة للابتكار، والتزامه المتواصل تجاه الجودة الفائقة التي حرصنا على تقديمها خلال العقود الثلاثة الماضية".
وتنطلق سيارة فورد إيدج 2011، السيارة الرسمية لأسبوع جيتكس للتقنية 2010، للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط من منصة فورد داخل قاعة الشيخ سعيد. وكانت مركبة فورد كروسوفر متعددة الاستخدامات، والتي تخطت مبيعاتها العالمية عتبة 400 ألف مركبة مؤخراً، قد شهدت لمسات تحديث كبيرة تشمل إعادة التصميم الخارجي، والمواد المحسنة، ومهارة التصنيع في المقصورة الداخلية، والتقنيات الحصرية في فئتها، بما فيها "ماي فورد تاتش"، وأداء رائد على مستوى فئتها.
وتضم تقنية "ماي فورد تاتش" المزايا المعروفة لأبرز واجهات الإلكترونيات الاستهلاكية، بما فيها مشغلات ملفات "إم بي 3" والهواتف المتحركة، إضافة إلى الجيل الجديد من نظام "سينك" الحائز على الجوائز.
واختتم بينسن: "ستلعب تقنية ’ماي فورد تاتش‘ دوراً محورياً في إعادة صياغة الواجهة الداخلية في السيارة، لتعكس الطريقة التي يتفاعل فيها العملاء مع غالبية الأجهزة في حياتهم، باستخدام الأزرار الحساسة للمس، والشاشات التي تعمل باللمس، وأدوات التحكم على المقود والتعرف على الصوت. ونحن نتطلع إلى تقديم هذه التقنيات في المنطقة، كما أننا على ثقة من أن هذا النظام الجديد سيحظى بشعبية واسعة كالتي حققها نظام ’سينك‘".