عَلمت أن ضروفي قد إنتهت، والأسباب التي جعلتني أبتعد عن هذه الزوايا العطرة قد تلاشت.
فبدات، بمراوده حَاسوبي للدخول وانا مُمتلئي بشبق .. إلى هذا المُنتدى ..
المُنتدى الذي قد ضمني واحتضنني .. كثيرًا ..
وهاهي الإبتسامات تُغدق وجنتاي غدقًا، كانه ندى قبيل إشراقة الشمس .. يُصّبح على المارة
لن أطـُيل .. أكثر من ذلك .. فقد يجف الحَرف عن وصف تلك الفرحة التي جعلتني أعود إلى مُمارسة أعمالي .
وإستفادتي من هؤلاء الأعضاء الذين يمكثون، هُنا بين الفينة والأخرى
فلا أنكر، ودادي لهم، ولهفتي على مُلاقتئهم ..
أشخاص لامعون، تجسدهم مُعرفات تُكتب بماء الذهب ..
ومُشاركات، لن اقول جيده بل مُمتازه زادت الحال إمتيازًا ..
لن أنكترث .. في الكِتابة، لذلك .. سوف يجف الحبر لامحاله،
أسماء .. إشتقت إليها ..
وكتبت على بروزي أتوق إلى مُقابلتهم ..
أفالون جِده، الغائب الحاضر
م. عُمر وفقه الله وسدده إلى مايُحبه ويرضاه
القوة العاشرة : سلامًا عليك .. ياصاحب الإبداع اللامتناهي
الكثير والكثير ..
هاهو الحبر يلفظ أنفاسه الأخيرة ويبدًا بطلب التعزيز من القوات الإحتياطية، لمكتبه الأحبار العامة للردود والمُواضيع
إنتظرونا.
أخ لكم . يُكنى ، ب أوريونُ .
Hj,r Ygn llhvsm uQlgd hg]hc,f td i`i hg.h,dm