بورش فى معرض جنيف
أطلت بورش فى معرض جنيف المقام حالياً بمفاجأة حيث كشفت عن ثلاثة طرازات جديدة وهى " سبايدر 918" والتى تعد سيارة رياضية خارقة حيث تأتى بمحرك سعة 3000 سى سى وثانى طراز هو " كاين إس هايبريد" بمحرك ثمانى أسطوانات بسعة 8200 سى سى لكل 100 كلم أما الطراز الأخير فكان له المفاجأة الكبرى وكان من نصيب السيارة الرياضية " جى تى 3 آر هايبريد 911" حيث كان لها الإطلالة الأولى فى معرض جنيف .

سوزوكىSX4 صديقة للبيئة




سوزوكيSX4
تتميز السيارة اليابانية سوزوكىSX4 المنتمية لفئة «سوبر مينى» بأنها سيارة صديقة للبيئة، حيث تتجاوز انبعاثاتها من ثانى أكسيد الكربون 129 جراما للكيلو متر.

تتميز السيارة سوزوكةSX4السيارة بمظهر أنيق وارتفاع ركوب عال، متاح فى صور متنوعة ما بين الدفع الرباعى والدفع الأمامى وفقا لرغبات العملاء.
يحقق طراز الدفع الرباعى المزود بمحرك 1600 سى سى ديزل مستوى جيدا من استهلاك الوقود، حيث تقطع السيارة نحو 43.5 ميل لكل جالون.
ومن المتوقع أن تلقى هذه السيارة رواجا بين سكان المناطق الريفية.

أما طراز الدفع الثنائى فهو الأكثر اقتصادية، ويحقق طراز SX4 أعلى معدلا من الاقتصادية، حيث يصل استهلاك السيارة إلى 53.3 ميل للجالون.

"بورش" تكشف عن 911 جى تى3 آر




جى تى3 آر911
كشفت شركة بورش الألمانية لصناعة السيارات عن تحفتها الجديد بورشه (911 جى تي3 آر)، المزودة بنظام دفع مختلطة مبتكرة، لتحيى بورش بهذا الطراز مفهوم الدفع لسباقات (GT)، بعد مائة وعشرة أعوام بالتحديد على تطوير فرديناند بورشه أول سيارة فى العالم بنظام دفع مختلط، هى لونا بورش زيمبر فيفوس».

جرى تطوير تكنولوجيا الدفع المختلط المبتكرة فى «911 جى تى3 آر هايبرد خصيصا للسباقات. وهى تختلف بشكل لافت عن أنظمة الدفع المختلط التقليدية بترتيبها ومقوماتها، إذ يتم دفع عجلتى المحور الأمامى بواسطة محركين كهربائيين، يولد كلّ منهما 60 كيلوواط. وهما يساندان محرك الست أسطوانات مسطحة سعة 4.0 لتر بقوة 480 حصانا، فى مؤخرة السيارة.

وبدلا من استخدام البطاريات التقليدية المعتمدة فى سيارات الدفع المختلط المخصصة للإنتاج التجارى، تؤمن الطاقة إلى المحركين الكهربائيين حذّافة كهربائية مولدة للقوة موجودة داخل المقصورة إلى جانب السائق. وتتألف هذه الحذّافة من محرك كهربائى يتضمن دوارا تصل سرعته إلى 40.000 د/د، ويخزن الطاقة ميكانيكيا كطاقة دورانية.

ويتم شحن الحذّافة عندما يضغط السائق على المكابح، فيقوم على إثرها المحركان الكهربائيان بعكس وظيفتهما على المحور الأمامى، والعمل كمولدين.