استرجاع كلمة المرور طلب كود تفعيل العضوية تفعيل العضوية قوانين المنتدى
العودة   عرب موتورز arabmotors موقع السيارات العربي الاول > منتديات عامة > المنتدى الاجتماعى > القسم الاسلامى

التسجيل السريع مُتاح
عزيزي الزائر . وفي حال رغبتم بالإنضمام إلى أسرتنا في المنتدى ينبغي عليكم ،التسجيل!

اسم المستخدم: كلمة المرور: تأكيد كلمة المرور: البريد الالكتروني: تأكيد البريد:
موافق على شروط المنتدى 

  انشر الموضوع
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-04-2014, 04:02 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2014
العضوية: 1381
المشاركات: 897 [+]
بمعدل : 0.23 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عاطف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القسم الاسلامى
[read]
مخافة المؤمن لربه تعصمه الخطايا

مخافة المؤمن لربه تعصمه من الخطايا 2014،ولمن خاف مقام ربه جنتان2015

مخافة المؤمن لربه تعصمه من الخطايا 2014،ولمن خاف مقام ربه جنتان2015

مخافة المؤمن لربه تعصمه الخطايا

يقول الحق تبارك وتعالى: {وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ * وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ}... سورة يوسف الآيات 23 – 24.

تشير هذه الآيات وما بعدها إلى المحنة الثالثة التي ابتلى بها نبي الله ورسوله يوسف بن يعقوب وأول محنة كانت إلقاؤه في الجب والثانية كانت الرق بعد أن بيع للعزيز وتأتيه المحنة الثالثة بعد أن بلغ أشده واستوى ولكن الله تعالى قد آتاه حكما وعلما ليواجهها وينجو من شرها وهي محنة أو تجربة مريرة مر بها يوسف زمنا طويلا.

فلم تكن فقط في مشهد المراودة الذي يصوره القرآن وإنما كانت في حياة يوسف فترة مراهقته كلها في جو هذا القصر مع هذه المرأة، ولقد كان يوسف مولى مملوكا في سن الفتنة وهي محنة طويلة مر بها يوسف وصمد لها ونجا منها ومن تأثيراتها ومغرياتها ووسائلها الخبيثة ولسنه وسن المرأة التي يعيش معها تحت سقف واحد كل هذه المدة قيمة في تقدير مدى الفتنة وخطورة المحنة والصمود لها هذا الأمد الطويل ولقد كانت المراودة هذه المرة مكشوفة وكانت الدعوة فيها سافرة إلى الفعل الأخير وحركة تغليق الأبواب لا تكون إلا في اللحظة الأخيرة.

وقد وصلت المرأة إلى اللحظة الحاسمة التي تهتاج فيها دفعة الجسد الغليظة ونداء الجسد الأخير، {وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ} هذه الدعوة السافرة الجاهرة الغليظة لا تكون أول دعوة من المرأة، إنما تكون هي الدعوة الأخيرة وقد تكون أبدا إذا لم تضطر إليها المرأة اضطرارا، والفتى يعيش معها وقوته وفتوته تتكامل وأنوثتها متكاملة فلابد أنه كانت هناك إغراءات شتى خفيفة لطيفة قبل هذه المفاجأة الغليظة فماذا كان جواب يوسف؟.

مخافة المؤمن لربه تعصمه الخطايا

قال: {قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ} أي أعيذ نفسي بالله أن أفعل {إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ} لقد أكرمني بأن نجاني من الجب وجعل في هذا الدار مثواي الطيب الآمن {إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ} الذين يتجاوزون حدود الله فيرتكبون ما تدعينني إليه.

والقرآن صريح وقاطع في أن رد يوسف المباشر على المراودة السافرة كان هو التأبي المعلل بتذكر نعمة الله عليه وبتذكر حدوده وجزاء من يتجاوزون تلك الحدود، ثم تأتي الآية الأخرى {وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ}.

يقول المرحوم الشيخ رشيد رضا في تفسير المنار (انما همت بضربه نتيجة إبائه وأهانته لها وهي السيدة الآمرة المطاعة. وهم هو برد الاعتداء ولكنه آثر الهرب فلحقت به وقدت قميصه من دبر) وجمهور المفسرين على أنها همت هم الفعل وهم بها هم النفس ثم تجلى له برهان ربه فترك.

ويقول الزمخشري في الكشاف فان قلت كيف جاز على نبي الله أن يكون منه هم بالمعصية وقصد إليها؟ قلت: المراد بالهم أنه مالت نفسه إلى المخالطة ونازعت إليها عن شهوة الشباب ميلا يشبه الهم به والقصد إليه وكما تقتضيه صورة تلك الحال التي تذهب بالعقول والعزائم وهو يكسر ما به ويرده بالنظر في برهان الله المأخوذ على المكلفين من وجوب اجتناب المحارم، ولو لم يكن ذلك الميل الشديد المسمى هما لشدته لما كان صاحبه ممدوحا عند الله بالامتناع، لأن استعظام الصبر على الابتلاء على حسب عظم الابتلاء وشدته.

ويقول صاحب ظلال القرآن المرحوم سيد قطب: هو نهاية موقف طويل من الإغراء بعد ما أبى يوسف في أول الأمر واستعصم وهو تصوير واقعي صادق لحالة النفس البشرية الصالحة في المقاومة والضعف ثم الاعتصام بالله في النهاية والنجاة.

ولكن السياق القرأني لم يفصل في تلك المشاعر البشرية المتداخلة المتعارضة المتغالبة لأن المنهج القرآني لايريد أن يجعل من هذه اللحظة معرضا يستغرق أكثر من مساحته المناسبة في محيط القصة وفي محيط الحياة البشرية المتكامل كذلك، فذكر طرفي الموقف بين الاعتصام في أوله والاعتصام في نهايته مع الإلمام بلحظة الضعف بينهما ليكتمل الصدق والواقعية والجو النظيف جميعا.

مخافة المؤمن لربه تعصمه الخطايا

وهو اقرب إلى الطبيعة البشرية وإلى العصمة النبوية وما كان يوسف سوى بشر رغم انه بشر مختار ومن ثم لم يتجاوز همه الميل النفسي في لحظة من اللحظات. فلما رأى برهان ربه الذي نبض في ضميره وقلبه بعد لحظة الضعف الطارئة عاد إلى الاعتصام والتأبي. {كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِين * وَاسُتَبَقَا الْبَابَ} فهو قد آثر التخلص والفرار وأما هي فقد جرت خلفه لتمسك به وهي ما تزال في هياجها الحيواني وقدت قميصه من دبر نتيجة جذبها له لترده عن الباب وهنا تقع المفاجأة ويجد أن زوجها عند الباب فتسبق وتشتكي لتتخلص من هذا المنظر المريب وتتهم يوسف قائلة {مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوَءًا إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}.

ولكن يوسف يجهر بالحقيقة في وجه الاتهام الباطل ويقول: هي راودتني عن نفسي ويشهد بن عم لها قائلا {وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِن الصَّادِقِينَ * فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ} وتظهر الدلائل والبراهين الدالة على صدق يوسف وبراءته وطهارة ذيله وأنها هي الكاذبة وهي التي راودته ودبرت هذا الاتهام.

ويهتف العزيز قائلا: يوسف أعرض عن هذا فأهمله ولا تعره اهتماما ولا تتحدث به، وأما أنت أيتها الملفقة لهذا الاتهام الملصقة بالبراءة العنت، فعليك أن تتوبي وأن تطلبي من الله المغفرة لذنبك انك كنت من الخاطئين.

انها الحصانة الخلقية والطهارة والنقاء التي تعصم البشر من التردي في مهاوي الرذيلة وتحول دون اقتحامهم لحمى الله في الأرض وهي محارمه وهي العصمة التي يعصم الله بها أنبياءه ورسله وأتباعه من السقوط في الخنا وإنها مخافة الله وتقواه {وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ لا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ} والله أعلم حيث يجعل رسالته فهو يختارهم على علم ويضعهم على عينه لأنهم هداة البشر ومصابيح الهدى وشموس الفضيلة وأقمار الليالي.

مخافة المؤمن لربه تعصمه الخطايا[/read]


كلمات البحث

موتورز، سيارات امريكية، سيارات اسيوية





lohtm hglclk gvfi juwli lk hgo'hdh 2014K,glk oht lrhl vfi [kjhk2015 lohtm gvfi lrhl hglclk hgo'hdh juwli










عرض البوم صور عاطف   رد مع اقتباس
وصلات دعم الموقع
وصلات دعم الموقع
قديم 05-04-2014, 11:29 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2014
العضوية: 1379
المشاركات: 687 [+]
بمعدل : 0.18 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
سمر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عاطف المنتدى : القسم الاسلامى
افتراضي


اغلفة فيس بوك

دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ

يُسع ـدنى أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم

وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ

تـقبلـوٍ خ ـآلص إحترامي

لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله









عرض البوم صور سمر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
2014،ولمن, مخافة, لربه, مقام, المؤمن, الخطايا, تعصمه, جنتان2015


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طهارة اللسان من خصائص المؤمنين2014،ليس المؤمن بطعّان ولا لعّان2015 سمر القسم الاسلامى 1 05-27-2014 06:50 AM
بورش ومرسيدس تنافس كبير ولمن ستكون النهايه والثبات ففي قمه السوق العالمية حبيبه الرحمن مــــرسيدس 0 10-30-2012 03:10 PM
أوصيكم ونفسي بتقوى الله عز وجل، فهي عماد المؤمن في الدنيا، وأنيسه في قبره، ودليله في حبيبه الرحمن المنتدى الاجتماعى 2 05-01-2012 12:41 AM
غدا لقاء الحبيب بعد طول انتظار تويـوتا تـويوتـــا 0 04-30-2012 06:32 PM
طلب مستعجل من الاخوه في الامارات وممن لديه خبره ايضا تويـوتا تـويوتـــا 0 07-22-2011 07:51 PM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:48 PM

converter url html by fahad7


أقسام المنتدى

منتديات عامة | المنتدى العام | ورشة عرب موتورز | مشاكل المحركات | مشاكل الات الجر | مشاكل اجزاء التعليق | مشاكل الكهربــاء | صور واكسسوارات وصوتيات السيارات واجهزة تحديد المواقع | قسم الصوتيات | تحديد المواقع GPS اجهزة وخرائط | المنتدى الاجتماعى | القسم الاسلامى | قسم الاسعافات الاوليه والطب البديل | قسم الدعاء | قسم الوظائف | مقارنات بين أنواع السيارت المختلفة | مقــاطـع الفيــديـو و الكليبات | الأخبار المنقولة | قســم سيارات الديزل والدفع الرباعى | جميع أنواع و فئات سيارات الديزل | قسم سيارت الدفع الرباعى وال SUV | الســيارات اليابــانية | اليابانى العام | تـويوتـــا | دايــهاتســو | ســوبارو | سـوزوكى | مــــــازدا | ميتـسوبيـشى | هـــــــوندا | نيـــــــــسان | الســيارات الكـورية و المالــيزية | الكورى والماليزى العام | دايــو+شيفرولية لانوس | كيا | هيــونــداى | بــروتـــون | برودوا | السيارات الصينية | الصينى العام | سبـــيرانزا | بريليانس - شــيرى | السيارات الأوروبية | الأوربى العام | أوبـــــل | أودى | بـى إم دابـــليو | بيــــجو | رينو | ستروين | سكودا | سيات | فولكس | فيات | مــــرسيدس | لادا | الســيارات الأمـــريكـــية | الأمـــريكى العـــام | جــى إم | جيب | شــيفـرولــيه | فـــــورد | كــــرايســـلر | قسم الدراجات النارية | مختــلف أنواع الدراجات النارية | BYD | سوق السيارات المصرية | عروض وتخفيضات | معارض السيارات | طلبات الشراء | إعلانات البيع | عالم تأمين السيارات | عالم تقسيط السيارات | دليل البنوك المصرية وشركات تمويل قروض السيارات | تأجير السيارات | المنتديات الادارية | منتدى الاقتراحات | منتدى الشكاوى | منتدى الادارة والمشرفين | البوم صور احدث سيارات | سوق السيارات الاماراتية | بيع وشراء السيارات الاماراتية | أرقام هواتف وسيارات اماراتية للبيع | احدث اخبـــــــــــار السيــــــــــارات | احـــدث الســـيارات الامريكـــيه | احـــدث الســـيارات الاوروبية | احدث السيارات الكوريه والماليزيه | احدث الســـيارات اليابانيه | احدث الســـيارات الصينيه | سوق السيارات العام | مقارنات بين أنواع السيارت المختلفة | صور واكسسوارات وصوتيات السيارات واجهزة تحديد المواق | منتدى سيارات الديزل والدفع الرباعي |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. By Mohamed Mohtrf
عرب موتورز3.6.0 ©2011, Crawlability, Inc