كل يوم وآخر نتفاجأ بفيديو أو صور لسيارات معروفة بشراستها وقوتها ترتدي أحد الألوان التي
ترمز للنعومة والأنوثة ، والآن جاء دور سيارة بنتلي كونتيننتال جي تي التي تمتلك محرك W12
، السيارة الفاخرة التي لا يمتلكها أي شخص تسير بأحد الشوارع وهي ترتدي اللون الوردي .
وعند الغرب عندما تشاهد سيارة بهذا اللون دائماً تلام المغنية باريس هيلتون ، لكن هذه المرة وقعت أصابع الاتهام على المغنية نيكي ميناج ... فهذه البنتلي الوردية تعود لها وليس هذا فحسب بل أنها اطلقت عليها لقب "بينتلي الباربي".
كان تعليق بعض "المتعصبين" لمثل هذه التغييرات على السيارات الشرسة أن هذه الأمور الغريبة لا تشاهد إلا في لوس انجلوس وكاليفورنيا ومن الممكن مشاهدتها في دبي ولندن خلال فترة الصيف لكن تبدو الحمى الوردية تنتشر بسرعة لتسود العالم قريباً.
ما رأيكم هل تغيير لون السيارة يذهب جمالها ؟ وهل هذه الالوان الوردية التي نراها في الفترة الأخيرة تتعب الأنظار؟ أم أن كل شخص يحق له أن يفعل ما يريد في سيارته مهما كانت شرسة.