الشرح : يقول الشاعر في البيت الأول .. أن سر كل سيارة في النشاط هو أن تعطيها قدرها من التشغيل وكل مازاد المرء وهو يضغط على السوتش كلما أصبح عزم المركبة أقوى وأفضل.
ويقول في الشطر الثاني أن هذه الدابة من الدواب التي يعتز أن تكون أول الدواب في أيت محافل
ويتكلم فيها كلام طويل من أراد أن يرجع له فهو في ديوان [ دواب الياباني والغزل لشاعر شوقي ]
يقول في البيت الثاني (أعلمت) أي أيها القارئ( أطلق) وهذي صيغة تفضيل إلى أن قال في الشطر الثاني فالواقع المشاهد أنه في النفود ليس بالهين البته .
تنويه لإشكال في أخر البيت الثالث وهو معنى ( ترسيلا ) من مترسل أي الدوام على هذا الشيء
يقول الشاعر في البيت الرابع / أني أخرجت من هذه القصيدة دابة تعرف بشيء معين فهو قام ينتقصها في بيتين له وهذي عندي فيها حرج
مهما كان السيارة جميلة لكن إنتقاصه لها كان فضيعا .. وأنا أخالفة في هذين البيتين
يقول في البيت ال6 جعل الدفع الرباعي فيها ضامنا أي أنك لو تريد أن تنزع الرباعي فسد الضمان
فظر إلى الوقاحة حيث أنهم يريدون أن تعيش منغلقاً حتى تهلك دابتك .. أو تهلك أنت .
يقول في الشطر الثاني قال أركبوا فعين السلامة فيها :
وهذي لفتة من الشاعر جميلة وهو يتهكم بمن قال أن الدفع هو لسلامة.
يقول في البيت ألخير في الشطر الثاني :: دنت النفود لكم وذللت تذليلا وهناء يخبر أن النفود لم تعد إشكال لأصحاب الجيوب [ فكأنها تذللت لهم ] .. تشبيه جميل ؟.
10-29-2011, 11:54 AM
العرض المتطور
