|
التسجيل السريع مُتاح |
|||||
|
انشر الموضوع |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-03-2010, 12:11 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||
|
المنتدى :
جــى إم
=_.- جنـــــرال مـــوتــورز . . . . .الى أين؟؟؟ -._= المقدمة منذ نصف قرن قال رئيس جنرال موتورز تشارلي ويلسون : "ما هو جيد لبلدنا جيد لجنرال موتورز ، والعكس صحيح."مجسدا مكانه الشركة من الاقتصاد الأمريكي وقد يكون محقا في كلمته بشكل كبير فجنرال موتورز تعد اقتصادا قائما بذاته يوازي اقتصاد دوله صغيره وليس شركة سيارات وتعكس جنرال موتورز بوضوح صوره الاقتصاد الأمريكي بكل مميزاته وعيوبه أيضا ولكنها تظل علامه فارقه في تاريخ السيارات العالمية وليس الأمريكية فقط سواء في عصور ازدهارها أو حتى الآن في انهيارها المدوي. جنرال موتورز في مهب الريح عندما تقدمت جنرال موتورز - ثاني أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم - بطلب للحماية من الافلاس - على الرغم من الـ 19 مليار دولار التي حصلت عليه الشركة في صورة قروض مدعومة من الحكومة في محاولة أخيرة لتظل قادرة على الوفاء بالتزاماتها - كان الضعف الشديد في السوق وتدني المبيعات لخطط الشركة بالمرصاد. ففي خلال الاشهر الخمسة الاولى من عام 2009 سقطت مبيعات جنرال موتورز المحلية لما يقرب من النصف لتضع صانعو القرار تحت ضغط غير عادي. وكان اعلان طلب الحماية من الشركة التي استمرت على قمة صناعة السيارات في القرن الماضي رابع أكبر افلاس في التاريخ بعد افلاس كلا من Lehman وDrexel Burnham Lambert و WorldCom ولكنه سيترك بصمه تفوق التوقعات في مجال السيارات خصوصا والإقتصاد الأمريكي عموما. أسباب السقوط يبقى سوء الادارة لعدة عقود من مجلس ادارة الشركة هو العامل الأول في انهيار الشركة العملاقة والذي أدى بدوره لإعراض المشتري الأمريكي عن السيارات الأمريكية ولو حتى لدعم هذة الأيقونة الخالدة في مجال السيارات. فالشركات الأمريكية لم تتعلم الدرس الياباني الا متأخرا جدا ولم تنتبه الى السياسه الاقتصادية المبهره لعمالقة اليابان التي ركزت على احتياجات المستهلك الفعلية مع جودة لا تقبل النقاش ودعم فني قوي لتصبح السيارات الياباني تنافس بعضها البعض في الملاعب الأمريكية وتبدأ بسحب البساط من تحت أقدام الشركات الأمريكية حتى في الفئات التي ميزت اللأسواق الأمريكة عن غيرها كسيارات الفان والدوبل كابينه وغيرها فالكامري على عرش السيدان تنافسها الأكورد والتاكوما تزاحم الرام والسيلفرادو والمياتا تختطف لقب الكوبيه عنواين تحققت في الفتره الماضية منذ نهايات القرن العشرين والأمريكان في غيبوبه. ولا ننسى بالطبع أزمة الطاقة والتي فشلت الشركات الأمريكية في التعامل معها بواقعية على عكس اليابان التي تعاملت مع الأمر بواقعية شديدة استطاعت ان تعبر من خلالها من النفق المظلم بأقل الخسائر الممكنة حتى في أثناء فترات الحرب الأمريكية. أيضا ارتفاع تكاليف العمالة والتأمينات والرعاية الصحية مع تردد الطلب على السيارات الأمريكي صعودا وهبوطا لعب دورا فاعلا في تردي الأوضاع في قلعة ديترويت الحصينة وهذة أسباب تشترك فيها كل شركات الاقتصاد الأمريكي فالعامل الأمريكي تمثل عبئا على الشركات في وجود اتحادات عمالية قوية لا تقبل المساس بحقوق العامل بأي صورة وكانت الأزمة الاقتصادية الأخيرة وتباطؤ نمو الاقتصاد العالمي المصحوب بفترة كساد طويلة هي هي صاحبة الشرف في توجية الضربة القاضية التي أطاحت بالشركة ولكنها لم تكن السبب الرئيسي كما اعتقد البعض فسقوط جنرال موتورز كان متوقعا وقريبا فقط الأزمه عجلت بوقوعه بصورة كارثية. ويرى قطاع عريض من المستهلكين الأمريكيان ان اللوم الأكبر الى ادارة بوش السابقة التي جرجرت البلاد الى أزمات في كل نواحي الحياة بل واتهم بعض المواطنين جورج بوش بتدمير اقتصاد أمريكا أكثر من بن لادن نفسة ووضعوه على القائمة مع هتلر وبن لادن ........ نعم مع هتلر وبن لادن على قائمة أعداء أمريكا. حقائق مفزعة مع خطة اعادة الهيكلة المقترحة من الشركة يتوقع أن تخرج الشركة من هذا المأزق في غضون ثلاثة أشهر قد تكون كفيلة بالاطاحة بالشركة بعيدا جدا عن قمة السيارات ولفترة زمنية طويلة. فديون الشركة البالغة 172 مليار دولار أمريكي تمثل رقما كارثيا يفوق ديون دول بأكملها فديون الهند مثلا تبلغ 163 مليار (الـ27 على العالم) والمكسيك 181 مليار تقريبا (الـ28 على العالم) وكانت الشركة قد حققت ايرادات بلغت 150 مليار دولار في العام المنصرم 2008 وهو أيضا رقم فلكي على مقياس الدول ولكنه غير كافي للخروج من الأزمة وهناك أيضا رقم مفزع آخر هو أصول الشركة التي تبلغ حوالي 82 مليار دولار. كما ان عدد العاملين بالشركة البالغ 235 الف عامل بمتوسط راتب شهري يبلغ 251 مليون دولار يمثل تحدي جديد للشركة مع اضافة المعاشات الخاصة بالــ116 الف متقاعد المنتفعين من الشركة تصبح الشركة أمام حلول صعبة ومؤلمة أيضا. فمع تخفيض ساعات العمل اليومية في الشركة من 54 الف ساعة يوميا الى 40 ألف ساعة والغاء 3.400 منصب اداري بالشركة وايضا انهاء التعاقد مع 42 بالمائة من موردي و وكلاء الشركة واغلاق 14 مصنعا محليا يصبح مستقبل الشركة في مهب الريح. أيضا أكثر من 2000 مصنع من الشركات التي كانت تورد لجنرال موتورز المواد الخام وغيرها من الصناعات الداعمه لصناعة السيارات فقدت الأمل في المستقبل بسبب انهاء الشركة لعقود التوريد في خطة اعادة الهيكلة. أرقام تحبس الأنفاس فقط عند مطالعتها على الورق ولكن التعامل الفعلي مع تلك القضية سيكون أكثر صعوبة ما نسطيع تخيله الخطه المقترحه تشمل خطة اعادة الهيكلة دخول وزارة الخزانة الأمريكية لتكون صاحبة الأغلبية في الشركة بنسبة 60 بالمائة مما دفع البعض لتشبية هذة العملية بالسياسة الاشتراكية القديمة لكن ادارة الشركة أوضحت ان الحكومة ستضع جنرال موتورز على الطريق الصحيح الذي يصب قي مصلحة دافعي الضرائب حتى لو وصل الأمر الى التصفية الكاملة. الحكومة الكندية أيضا سيكون لها نسبة 12 بالمائة من أسهم الشركة مع حق اختيار عضو مجلس ادارة وايضا (The health care trust of the United Auto Workers union) سيحصل على 17.5 بالمائة بينما سيحصل حاملي السندات على 10 بالمائة. ويتولى هذة القضية الحرجة القاضي الأمريكي السابق روبرت جربر وهو رجل متمرس في مثل هذة المواقف الصعبة ولكن في هذا الاختبار قد ينقل الرجل الى مصاف العظماء. أيضا ستضخ الخزانة الامريكية 30 مليار دولار اضافية لشركة جنرال موتورز حتى تتمكن من مواصلة العمليات طبقا للفصل 11 من قانون الإفلاس الأمريكي مع تأكيد من البيت الأبيض بواشنطن على أن الحكومه لن تدعم صناعة السيارات بمبالغ اضافية مجددا. ولكن على الجانب الآخر أعلن مساعد كبير بالادارة الأمريكية الجديدة أن هذة الألية لدعم جنرال موتورز للخروج من هذا المأزق ليست خاصة لشركة جنرال موتورز ولكن لأي شركة تصل الى تلك الحالة تفاؤل حكومي فسر الرئيس الأمريكي باراك اوباما أسباب حيازة الحكومة 60 بالمئة من أسهم جنرال موتورز بقوله "بدلا من الهيمنة على معظم أسهم جنرال موتورز ، كان بوسعنا أن نقدم ببساطة مزيدا من القروض، لكن الشركة ولسنوات طويلة كانت ترزح تحت وطأة ديون ثقيلة." وأضاف أوباما "الأمر الذي لا أريده هو إدارة جنرال موتورز، على كل حال سيدير جنرال موتورز فريق خاص من المدراء الملتزمين بالإبداع والجودة." وقال إن "جنرال موتورز ستكون في المستقبل مختلفة عما كانت عليه في الماضي، ولكني واثق تماما من أنه في ظل إدارة رشيدة ستبرز جنرال موتوزر جديدة تُقدم إلى جيل جديد من الأميركيين فرصة عيش أحلامهم لكي تسبق منافسيها في العالم وتعود مجددا عنصرا في المستقبل الاقتصادي لأميركا". كما قال وزير الخزانة الأميركي تيموثي غايتنر تصريحات له أدلى بها لوكالة رويترز "نحن شديدو التفاؤل بخروجِ هذه الشركات من إفلاسِها أكثرَ قوة ً وقدرة ً على المُضي إلى الأمام بدونِ حاجةٍ لمساعدةٍ من الحكومة لأنها اتخذت خطواتٍ جوهرية لإعادة هيكلتِها". كما دافع رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر الاثنين عن مشاركته في إنقاذ شركة جنرال موتورز، معتبرا إياه "مؤسفا لكنه ضروري" لتجنب زوال صناعة السيارات ومئات آلاف الوظائف في كندا. تخوف الخبراء يعد مصير خطة إعادة الهيكلة التي قدمتها إدارة جنرال موتوزر بعد إعلان إفلاسها مصدر قلق للكثير من الخبراء والمحللين في حال لم تتمكن هذه الشركة من استعادة قدرتها التنافسية. فبعض المراقبين يحذر من دخولُ الحكومة الأميركية كشريك يملك غالبية َ الأسهمِ في شركة جنرال موتورز المتعثرة فيقول كيث كرين رئيسُ تحرير مجلة Automotive News: ""لدي إحساس عميق بالقلقِ إزاء قيامِ الحكومةِ بدورٍ في إدارة شركةٍ لصناعة السيارات بحجم جنرال موتورز ".محذرا من عدم خبرة مسئولي الحكومة في التعامل مع هذة النوعية من الشركات كما وجه المرشح الجمهوري السابق للرئاسة ميت رومني انتقادات حادة إلى إدارة الرئيس اوباما قال فيها خلال مقابلة مع شبكةFox Newsانه يتعين على إدارة الرئيس اوباما و نقابة عمال صناعة السيارات توزيع أسهم الشركة على دافعي الضرائب الأميركيين. وأضاف رومني" لا نريد أن يدير رئيس الولايات المتحدة ورئيس نقابة عمال صناعة السيارات شركة جنرال موتورز" مقترحا توزيع نسبة الـ70 بالمائة من أسهم الشركة الجديدة فورا على دافعي الضرائب وتوزيع الـ17.5 بالمائة، التي من المقرر أن تذهب إلى الصندوق التقاعدي للعاملين، على أعضاء نقابة عمال صناعة السيارات وهو حل مؤلم جدا ووحشي من وجهة نظري الشخصية وتعليقا على الموضوع قالت صحيفة نيو يورك تايمز في افتتاحيتها الاثنين انه يتعين على الرئيس اوباما أن يقدم لدافعي الضرائب الأميركيين خطة واضحة ومفصلة لأهداف الإدارة المرجوة من امتلاكها غالبية الأسهم في الشركة.ومضت إلى القول انه يتعين على اوباما أن يبين أن إدارته تهدف إلى خلق شركة ناجحة تحقق إرباحا وتصنع سيارات يرغب الناس في شرائها واقتصادية في استهلاك الوقود من جانبها، اعتبرت صحيفة وول ستريت جورنال انه حتى وان نجحت الشركة في الخروج من الأزمة بعد إعلان إفلاسها فان الحكومة ستواجه عدة تحديات تشمل إغلاق عدة مصانع وقضية تسريح 56 ألفا من العاملين وتعويض خسائر البلاد جراء إفلاس الشركة. وجهة نظر حلول بوجهة نظر مصرية مزيج من الحلول والأحلام والأمنيات للمستقبل . . . . . .حلول عملية وحلول نظرية. . . . . . . مع احلام ممكنة واخرى مستحيلة . . . . .وأمنيات قد تكون في بعض الأحيان مجنونة جدا . . . . .يجمعهم عامل واحد هو . . . . . . . .أمل في مستقبل أفضل =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= تغيير سياسة الشركة كليا اذا كان التغيير هو شعار حملة الرئيس الأمريكي باراك أوباما فإن التغيير هنا هو حل وحيد لا بديل له الا الفشل والسقوط في غياهب النسيان ولكن كيف يكون التغيير؟؟؟ التركيز على السيارات الاقتصادية والهجين والدخول بقوة في مجال السيارات الكهربائية جملة سحرية تحمل حلا قد يكون جذريا لجنرال موتورز ولا لكنه أبدا لن يكون سهلا فاليابان كالعادة تقف في هذ الميدان متفرده تنافس نفسها تملك خبرة تضع جنرال موتورز في مأزق كبير وحرج. الاستعانة بالخبرات اليابانية قد يكون حلا مستبعدا ولكني أراه قد يكون واقعيا اذا أرادت الشركة ان تختصر مسافة طويلة في وقت قصير. =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= التخلص من الشركات الخاسرة فساب وأوبل وهامر وساترن وبونتياك وهولدن يجب ان تتخلص منها الشركة بصورة فورية ولكن بدون تسرع وخسارة جديدة أو على الأقل فصل الشركات التي لم تبع بعد فيدراليا عن هذ التكتل حتى لا يغرق الكل. التخلص هنا لا يشمل فرسي الرهان شيفرولية وكاديلاك اللذان يعدان طوق النجاة في حالة تغيرت سياسة الشركة الأم فكاديلاك انتفضت كطائر العنقاء منذ عدة سنوات وكانت سببا رئيسيا في تماسك الشركة الأم لفترة اضافية ولكنها لم تكن كافية للانتشال هذا العملاق من كبوتة. وشيفرولية تبقى مرشحا قويا للعودة لمصاف الكبار بعد انتفاضة الكامارو واستغلال مصانع وخبرة الكوريون في دايو للوصول للشريحة المتوسطة. وتبقى سيارات GM في الصورة أيضا وان كانت تحتاج لثورة غير عادية تقتبس فيها اسلوب جديد لكنه بروح أمريكيه خالصة. =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= خفض هامش الربح حل صعب جدا وأراه خيار قد يكون قاتلا لأحلام الخروج السريع من الكبوة ومستبعد حيث سيضرب خطط الشركة في مقتل ويدخل بها في نفق مظلم وطويل ولكن قد يكون منيرا في النهاية. والسيناريو الأسؤ سيكون في استخدام الشركات اليابانية الى هذ الخيار مما سيجبر الشركة على الدخول اجباريا في هذ النفق ولكن تبقى قواعد تنظيم السوق والاحتكار سدا منيع يحمي كلا الاطرفين من السقوط لهذا الخيار. =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= توعية الشعب قد يكون سلاح العاطفة في بعض الدول خيارا رائعا لإحياء بعض الصناعات كما فعلها من قبل عبقري ماليزيا مهاتير محمد رئيس وزرائها الأسبق في تحويل قضية تصنيع ماليزيا لسيارة الى قضية قومية مما جعل سيارة ماليزيا المحلية البروتون تنجح نجاحا يتسحق الاشادة بل ووصلت للعالمية في فترة قصيرة. لكن المستهلك الأمريكي يختلف بالكلية عن نظرائه في باقي دول العالم فهو يتعامل بمنطق انه ملك ومن حقه الحصول على الأفضل ولم لا وهو يحمل جنسية الدولة الأقوى في العالم لكن قد تغير لطمة الأزمة الاقتصادية الأخيرة نظره المستهلك الأمريكي وتلهب عواطف الجماهير التي تتأثر سريعا بتلك الأزمات للتكاتف للخروج من الأزمة وان تخلى عن بعض خياراته التي اعتادها. =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= التحالف مع تويوتا حل خيالي ولكنه كان سيبقى مطروحا في حال سقوط جنرال موتورز في ظروف اقتصادية أفضل فالأزمة التي أفسلت جنرال موتورز اصابت أيضا العملاق الياباني وجعلت تفكيره منصبا على الخروج بأقل الخسائر من الوضع الراهن ولكن أعتقد أن أكثر ما تحتاجة الشركة الأمريكية هو روح تويوتا وخصوصا في مجال المحركات الاقتصادية ودخول فيات مع كرايسلر في تحالف دليل على واقعية هذا الحل ولكن الظروف لها كلمة أخرى =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= أموال الخليج حلم تمنيت أن أراه على أرض الواقع . . . . . .دخول رجال الأعمال وشركات الاستثمار الخليجية في تحالف لإنقاذ الشركة الأمريكية ودخول الإقتصاد الأمريكي من أوسع أبوابه وبقوة مما يضمن لهم على الأقل مواجهة اللوبي اليهودي في عمق الاقتصاد الأمريكي ولكن العجيب انهم يفكرون في شراء اندية الدوري الانجليزي التي تخسر وشراء اللاعبين وعرض 120 مليون دولار على لاعب واحد وعندما تسأل لماذا؟؟؟ تأتي الاجابة بأنهم قادرين على انتشال هذة الفرق من الأزمة وتحويلها الى مشروع استثماري ناجح وأنا أسأل هل شراء ولو شركة واحدة فقط من جنرال موتورز الخاسرة أفضل أم شراء نادي انجليزي خاسر أيضا ؟؟؟؟ لا أعلم . . . . . .ولكن اعتقد ان القضية تحتاج فقط الى بعد نظر =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= تقليص حقوق العمال حل مستحيل عمليا ونظريا في أمريكا وان شاع استخدامه لدينا الا انه يبقى مطروحا فتقليص حقك كعامل أفضل من فقدانك الوظيفة كليا ولكن اتحادات العمال هناك لها سطوة تفوق في الكثير من الأحيان قدرة الشركات على اتخاذ القرارات وحقوق التأمين الصحي والمعاشات تمثل كابوسا لكل ادارة الشركات الأمريكية وليس لجنرال موتورز وحدها. =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= الاعتماد على المصانع الغير أمريكية فكما أشرنا من قبل في أسباب الأزمة هي حقوق العامل الأمريكي والتأمين الصحي وخلافه فلما لا تفكر الشركة في جعل الصين مصنعا رئيسيا للشرق الأقصى و مصر للشرق الأوسط بأكملة و جنوب أفريقيا للقارة السمراء وأوكرانيا لأروبا والبرازيل لأمريكا اللاتينية وكلها دول تهضم فيها حقوق العمال لأقصى حد وتقليص المصانع الأمريكية لأقصى الحدود والاعتماد على مصانع في المكسيك مثلا للسوق الأمريكي حل ثوري مجنون جدا ولكنه يستحق الكتابة =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= منقول الموضوع الأصلي: =_.-جنـــــرال مـــوتــورز . . . . .الى أين؟؟؟-._= || الكاتب: لذيذ ورايق || المصدر: عرب موتورز
=_>-[kJJJJJvhg lJJJ,jJJ,v. > |
||||||||||||||||
وصلات دعم الموقع |
وصلات دعم الموقع |
06-06-2012, 06:07 AM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
لذيذ ورايق
المنتدى :
جــى إم
وطرح بطريقه رائعه يسلموو وبارك الله فيك |
||||||||||||||||||||
06-07-2012, 06:52 AM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
لذيذ ورايق
المنتدى :
جــى إم
طرح مميز تحيااتي |
||||||||||||||||
06-23-2012, 08:07 AM | المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
لذيذ ورايق
المنتدى :
جــى إم
|
||||||||||||||||
06-25-2012, 10:50 AM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
لذيذ ورايق
المنتدى :
جــى إم
يعطيك الف عافيه يااالغلا لاعدمنا تميزك |
||||||||||||||||
06-26-2012, 08:54 AM | المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
لذيذ ورايق
المنتدى :
جــى إم
مشكورة على طرحك الرائع وجزاكي الله خير الجزاء تحيااتي |
||||||||||||||||
06-28-2012, 09:54 AM | المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
لذيذ ورايق
المنتدى :
جــى إم
وفى انتظار ابداعاتك واختياراك القادمة وسلمت من كل سوء |
||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|